وأضاف عامر، لـ"اليوم السابع"، أنها قضية مجتمع وقضية شخصيات متربصة بمصر لتهديد استقرار الأمن والآمان للشعب فهى تنعكس على آلاف الطلاب وملايين الأسر، وتحدث نوع من أنواع القلق لديهم، مشددا على أنها ليست مشكلة وزير التربية والتعليم فهناك أيدى خبيثة لها مصالح تزعزع استقرار الدولة بجانب وجود شخصيات مأجورة مدفوعين لديها نوع من أنواع عدم الأمانة.
وأشار إلى أن التطور التكنولوجى سهل عليهم مهمتهم، موضحا أن الأمر يستدعى إعادة تأصيل القيم المصرية والأخلاق الدينية ، مؤكدا أنه لا داعى للقلق من تلك الوقائع لأنه معروف أسبابه وسيعالجها المجتمع كله من خلال إحياء الأخلاقيات وردع القوانين والحسم.
موضوعات متعلقة..
- مصادر: رئيس الوزراء يوجه وزير التعليم باتخاذ اللازم لوقف تسريب الامتحانات
- ماراثون الثانوية العامة يصل لمحطة اللغة الإنجليزية