ويحاول المتعهدون إلى جانب أصحاب الخيام الرمضانية خلق موسم فنيا خلال شهر رمضان، حتى وإن كان يومين فى الأسبوع أى نهاية الأسبوع "ويك إند" أى يومى الخميس والجمعة، لكن تظل المسألة الاقتصادية هى المسيطرة والمحددة لإمكانية إقامة حفلات أو فقرات فنية داخل هذه الخيام التى كانت مشروعا اقتصاديا مُربحا قبل 5 و6 سنوات وأصبحت غير كذلك، نتيجة عدم إقبال الناس على فكرة الخيمة الرمضانية وارتفاع تكلفتها، وفى نفس الوقت ارتفاع أجور المطربين، واختلاف رواد الخيام الرمضانية، وصعوبة الاستعانة بأغلب نجوم الأغنية.
موضوعات متعلقة..
- هل تعود السهرات الفنية للخيام الرمضانية؟
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة