رئيس البرلمان ووزيرا الشباب والشئون القانونية وعمرو موسى بحفل سحور علاء عابد

الخميس، 30 يونيو 2016 02:58 ص
رئيس البرلمان ووزيرا الشباب والشئون القانونية وعمرو موسى بحفل سحور علاء عابد جانب من حفل السحور
كتب محمد مجدى السيسى - سماح عبد الحميد - تصوير حسام عاطف

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
شارك الدكتور على عبد العال، رئيس مجلس النواب، و السيد الشريف، وسليمان وهدان، وكيلا البرلمان، والمستشار أحمد سعد الدين، الأمين العام لمجلس النواب، ووزيرى الشباب والشئون القانونية ومجلس النواب، وعمرو موسى الأمين العام الأسبق للجامعة العربية، في حفل السحور الذى نظمه النائب علاء عابد رئيس الهيئة البرلمانية لحزب المصريين الأحرار.

كما شارك أيضا النواب أحمد السجيني رئيس لجنة الإدارة المحلية، ومحمد على يوسف رئيس لجنة المشروعات، وسحر طلعت مصطفى رئيسة لجنة السياحة، ومى البطران رئيسة لجنة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، وحاتم باشات رئيس لجنة الشئون الإفريقية.

إلى جانب ذلك، حضر عدد كبير من نواب البرلمان، منهم سحر الهوارى وأحمد على وإبراهيم عبد الوهاب وأسامة شرشر وإيهاب الخولى وسلامة الجوهرى ومحمود فريد خميس و محمد فؤاد ومحمد الحسيني و محمد العقاد وآخرين.

كما حضر الإعلامي أحمد موسى و تامر أمين، إضافة إلى قيادات حزب المصريين الأحرار، برئاسة الدكتور عصام خليل، و بحضور نصر القفاص و ناصر قطامش وشهاب وجيه ومحمد فريد و رائد مقدم و ولاء عزيز و عماد رؤوف.


1اسامة-شرشر
إسامة شرشر


2المستشار-مجدى-العجاتى
المستشار مجدى العجاتى


3زينب-سالم
زينب سالم


4شهاب-وجيه
شهاب وجيه


5عبد-الوهاب-خليل-ومحمود-الصعيدى
عبد الوهاب خليل ومحمود الصعيدى


6على-عبد-العال-)
على عبد العال


7على-عبد-العال
على عبد العال


8محمد-الحسينى-)
محمد الحسينى


10محمود-سعد-الدين-وشهاب-وجيه
محمود سعد الدين وشهاب وجيه


11معتز-الشاذلى
معتز الشاذلى




موضوعات متعلقة..


علاء عابد: السيسي يريد محاربة الفكر المتطرف بالفكر المعتدل ومنابر العلماء



بالصور..خلال حفل إفطار المصريين الأحرار.. على عبدالعال: أدير أكبر اختلاف برلمانى على مستوى العالم.. والمجلس وطنى بامتياز وجاء بانتخابات حرة.. عصام خليل: السيسى والمؤسسة العسكرية أنقذا مصر من مصير مظلم












مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة