ويأتى ذلك ضمن العروض المقترحة من منطقة القاهرة التاريخية لإعادة توظيف جزء من السور الشمالى، وجزء من السور الشرقى بمنطقة الجمالية، وذلك ضمن مشروع الترميم الجارى حاليا والوارد من جهاز بحوث ودراسات التعمير بوزارة الإسكان من خلال برتوكول التعاون المشترك بين وزارة الآثار والإسكان والمعدة بمعرفة استشارى المشروع من قبل الإسكان.
وأوضح الدكتور مصطفى أمين، فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، أن المنطقة بها العديد من المبانى منها مسجد وسبيل سليمان أغا، ومبنى مصطفى جعفر، والجامع الأقمر، سبيل عبد الرحمن كتخذا، قصر الأمير بشتاك، المدرسة الكاملية، السلطان برقوق، مدرسة ناصر محمد، مجموعة السلطان قلاوون، بقايا مدرسة الظاهر بيبرس، القبة الصالحية، سبيل خسرو باشا، سبيل كوسة سنان، قاعة محب الدين، مقعد الأمير ماماى السيفى، بوابة الفتوح، خانقاه سعيد السعداء، مسجد محمود محرم، مسجد المؤيد شيخ، منزل القبانى، مجموعة السلطان الغورى، وكالة الغورى، وغيرهم".
وأكد الدكتور مصطفى أمين، أن ذلك وفقا للمعايير وضوابط إعادة توظيف المبانى والمناطق الأثرية والمعتمدة للجنة الدائمة للآثار الإسلامية والقبطية بجلستها بتاريخ 18 نوفمبر 2015.
موضوعات متعلقة..
- مدير سقارة: مشروع تطوير المنطقة يسير بشكل منتظم تمهيدًا لافتتاحها فى أغسطس
