يورو 2016.. راكيتيتش فى مواجهة كريستيانو رونالدو.. من ينتصر؟

السبت، 25 يونيو 2016 12:56 ص
يورو 2016.. راكيتيتش فى مواجهة كريستيانو رونالدو.. من ينتصر؟ صراع شرس بين رونالدو وراكيتيتش لحسم مباراة البرتغال وكرواتيا

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
حظى كريستيانو رونالدو بدعم كبير من جانب زملائه بمنتخب البرتغال لقيادته للصعود لدور الثمانية ببطولة أمم أوروبا لكرة القدم "يورو 2016"، المقامة حاليًا بفرنسا، قبل مباراة كرواتيا اليوم السبت بدور الـ16، لكن منافسهم المنتخب الكرواتى يثق فى قدرته على تحييد خطورته.

وقال نانى مهاجم المنتخب البرتغالى، فى مؤتمر صحفى: "الكل يعرف من يكون كريستيانو ، وما يمكنه فعله فى أى وقت، وفى أى دقيقة فى المباراة، واثق من أنه سيواصل تسجيله للأهداف".

وفشل رونالدو فى تسجيل أى أهداف مع المنتخب البرتغالى، فى مباراتيه الافتتاحيتين باليورو، أمام أيسلندا والنمسا، عندما أضاع ضربة جزاء، لكنه عاد للحياة بتسجيله هدفين وصنع هدفًا فى مباراة المجر.

وبهذا ضمن البرتغال الوصول لدور الستة عشرة، كأحد أفضل الفرق التى احتلت المركز الثالث، لكنهم سيواجهون منتخبًا قويًا فى هذا الدور، خاصة أن المنتخب الكرواتى، تصدر المجموعة الرابعة، وتغلب على إسبانيا حامل اللقب.

وقال نانى: "أى فريق نواجهه يتعين علينا أن نثق بقدرتنا فى التغلب عليه لذلك لا يهم من سنواجه الآن". وأضاف: "ستكون مباراة صعبة أمام كرواتيا. كان لديهم يومًا للراحة قبلنا، لكننا محترفون، لذلك سنحصل على راحة سريعة قبل أن نستعد للمباراة".

وصعد المنتخب الكرواتى بسهولة للأدوار الإقصائية، مع أقل ضجة ممكنة ولكن لديه شكوك حول مشاركة الثنائى ماريو ماندزوكيتش، ولوكا مودريتش لاعب خط الوسط.

وقال المدرب أنتى كاسيتش: "لا يمكننى القول إنهم يمكنهم المشاركة فى المباراة كاملة ولكن الأمر يبدو جيدًا". ويتخذ كاسيتش، قراره النهائى حول مشاركتهما فى المباراة قبل بدايتها، وإذا غاب الثنائى فيتوقع أن يتقدم إيفان راكيتيتش ورونالدو، معركة النجوم فى المباراة مثلما فعل فى الدورى الإسبانى خلال الموسم الماضى.

وقال راكيتيتش: "كنت أتفوق على رونالدو مع برشلونة طوال الموسم الماضى.. أتوقع أن يحدث نفس الأمر فى بطولة أمم أوروبا".


أخبار متعلقة..


- يورو 2016.. جدول مواعيد مباريات دور الـ 16 من البطولة





مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة