ومن اجواء الرواية :
"عند سقوطه من شدة الإعياء فى طريق عودته من المدرسة إلى البيت، لم يكن مايكل بيرج البالغ من العمر ضعف عمره يدرى أنه سيقع فى غرام هانا السيدة التى أنقذته وتبلغ من العمر ضعف عمره، وبعد علاقة لم تستمر طويلاً تختفى هانا دون سبب، وعندما يصبح مايكل طالباً فى كلية الحقوق، يراها ثانياً متهمة فى جريمة شنعاء، لكن مايكل يدرك فى أثناء المحاكمة أن هانا تخفى سراً هو بالنسبة لها أشد عارا من جريمتها."
ويقول الروائى إبراهيم فرغلى عن الرواية:
"إنها رواية تدين الإنغلاق و الأمية، وسلبية المثقف و عزلته، وكذلك تطرح فكرة العدل بقوة، وهى أيضاً رواية عن الحب و المسؤولية، إنها رواية تستحق أكثر من قراءة"
موضوعات متعلقة..
دار روافد تصدر رواية "لن تستطيع معى صبرا" لـ"دينا على".. قريبا
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة