بالصور.. الآلاف يشيعون جثمان "شهيد العريش" وسط هتافات ضد الإرهاب

الخميس، 23 يونيو 2016 05:09 ص
بالصور.. الآلاف يشيعون جثمان "شهيد العريش" وسط هتافات ضد الإرهاب جانب من تشييع الجثمان
كفر الشيخ – محمد سليمان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
شييع الآلاف جثمان الأمين أشرف بسيونى الشاملى، بقرية صروة التابعة لمركز قلين بكفر الشيخ، والذى اغتالته يد الغدر بالعريش، عقب أداء صلاة الجنازة عليه بمسجد القرية، تبعتها جنازة عسكرية مهيبة، تقدمها اللواء محمد عاطف شلبي مدير أمن كفر الشيخ،و القيادات الأمنية، والشعبية والتنفيذية.

وشهدت الجنازة هتافات مناهضة للإرهاب، وترديد عدد من الهتافات منها "الإرهاب عدو الله" "وحياة دمك ياشهيد هنجيب حقك من جديد"، مطالبين القوات المسلحة والشرطة بالتصدى الحاسم لهذه الأعمال الإرهابية الغاشمة، رافعين صور الشهيد، وحول الجثمان التف والده وشقيقيه، وأبناءه الذين بكوه بكاء مريراً.

وقدم اللواء محمد عاطف شلبى، مدير أمن كفر الشيخ، واجب العزاء لوالد الشهيد وشقيقيه محمد ،والشاملى، ولأبناءه، قائلاً:" نحن فداء الوطن وكلنا مشروع شهيد، إن الشهيد ليس ابنك فقط ولكنه ابن لكل المصريين"، مؤكداً أن مكتبه مفتوح له فى أى وقت.

من جانبه، قال بسيوني الشاملى، والد الشهيد: "احتسبته عند الله من الشهداء الأبرار، ويكفيني شرفًا أنه مات شهيدًا في يوم من أيام رمضان وهو صائم"، مطالباً بإلقاء القبض على الجناة ومحاكمتهم محاكمة عادلة .


تشيع جثمان شهيد العريش (1)
المئات حول الجثمان أثناء الجنازة العسكرية


تشيع جثمان شهيد العريش (2)
جثمان الشهيد على عربة وحوله الآلاف من أبناء القرية


تشيع جثمان شهيد العريش (3)
جانب من تشيع جثمان شهيد العريش


تشيع جثمان شهيد العريش (4)
أقارب الشهيد بجوار جثمانه على العربة التى تحمله لمثواه الأخير


تشيع جثمان شهيد العريش (5)
لحظة الوداع القاسية قبل نزول الجثمان لقبره بمقابر العائلة بصروة









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 4

عدد الردود 0

بواسطة:

ابو الافكار نصر

لا تأخذكم بالارهابيين شففه ولا رحمه

عدد الردود 0

بواسطة:

المصرى

الله يرحمه

ويصبر اهله بس مين وداه هناك ولم يحميه

عدد الردود 0

بواسطة:

عاشق مصر

يجب محو الارهاب من سيناء قبل صرف جنيه واحد علي التنميه في سيناء

عدد الردود 0

بواسطة:

ياسين

الى رقم 3

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة