وقال "عبد الماجد"، فى كلمات منفصلة عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، "إذا أردت أن تنتصر فيما هو آت فاقطع الصلة بماضى هزائمك، وإذا كنت ممن يحنون لهذا الماضى فاذهب غير مأسوف عليك، فالأنظمة العلمانية تعلمت كيف تهزم الحركات الإسلامية المعروفة، فأصبحت تخوض المواجهات معها كما لو كانت تدريبات تقليدية محفوظة، مضيفاً، "لا بد من تغيير شامل وجذرى فى هذه الحركات إن أرادت أن تنتصر".
وأضاف "عبد الماجد"، "قادة الجماعات لا يصلحون قادة للثورات، لأن عينهم دائما على جماعتهم، فهم خائفون دوما من المخاطرة، وهل الثورة إلا مخاطرة" متابعا، "فإذا كان هدف الإخوان الآن هو الحفاظ على الجماعة أو البحث عن حل لأزمتها فهذه الأهداف لا تستدعى وجود تحالفات أصلا".
وتابع "عبد الماجد"، "أما إن كانت لديهم رؤية للتعامل مع الوضع العام فى مصر فهم مطالبون بعرضها على بقية أطراف التحالف، لأن أحداً لن يعمل وفق رؤية سرية خاصة بعد تجارب الأعوام الأربعة الماضية، فإن تذرع الإخوان بالصمت فنتوجه بذات الطلب للأطراف الأخرى ونسألهم عن رؤيتهم، وعن أهداف يبتغونها، وعن خطة يعتمدونها.
موضوعات متعلقة..
- موجة انشقاقات داخل التنظيم الدولى للإخوان..قيادات إخوان السودان ينقلبون على المراقب العام ويطيحون به.. ويعلنون استكمال الانتخابات الداخلية.. وإخوان مصر يباركون الانقلاب ..والتنظيم فى الخارج يتجاهل
عدد الردود 0
بواسطة:
مها
ايها الهارب كفاك هرتله
عدد الردود 0
بواسطة:
عصام الجارحى
انت بتتكلم على اية حضرتك
عدد الردود 0
بواسطة:
مهندس/صلاح
هتلر عبد الماجد
عدد الردود 0
بواسطة:
ود
دورك خلاص خلص فوت علينا ولا خليك لما نحتاجك هنشيعلك
تواري خجلا أيها الدموي لسه في وشك دم ؟
عدد الردود 0
بواسطة:
جمال الدين
جماعات توظيف الإسلام بتوع إرهاب مش بتوع ثورة