التحرش وقلة أدب السائقين
وتنوعت تدوينات المغردين لرصد المعاناة التى يلقونها، حيث قالت "ياسمين" متهكمة: "مفيش مشاكل خالص ولا قلة أدب، ولا استغلال ولا تحرش أثناء زحمة المواصلات، حضرتك إحنا فى مصر"، فيما قال أحمد شعبان: "يا سلام على أيام الصيف والحر وأنت مزنوق فى الأتوبيس أو المترو، ويجى واحد ريحة عرقه فايحة بتبقى حتعيط من الريحة".
وقالت إيمان فتحى: "الناس الرغاية فى التليفون وخصوصا الستات وجع دماغ، والسواق اللى يحلف طلاق تلاته ما طالع أما العربية تكون مليانة"، وقال آخر ساخرا: "بقى علب الصفيح اللى احنا بنركبها دى اسمها مواصلات، حسبى الله ونعم الوكيل".
مشاكل المواصلات فى مصر سببها التخطيط السيئ للمدن
وقال أحمد محمد: "لما تبقى بالليل و تلاقى السواق مثلا عايز يمشى يدفعك ضعف الفلوس، عايزين تمشوا كملوا ونمشى"، وقال عبد النبى: "مشاكل المواصلات فى مصر سببها التخطيط السيئ للمدن ورشاوى الأحياء والزيادة السكانية وعدم التمدد الأفقى للعمران"، فيما قال آخر: "المواصلات فى مصر مصممة للحيوانات وبس، كراسى ضيقه، شبابيك معظمها مش بيتفتح، المفروض السواق ما يحملش لو الكراسى كلها مشغولة مش علبة تونة".
مقترحات لحل أزمة المواصلات فى مصر
وقدم "محمود فريد" مقترحاً لحل الأزمة، قائلاً: "عشان نقدر نتغلب على الكم الرهيب من مشاكل المواصلات فى مصر، مفيش غير حل واحد، نعمل فورمات وإعادة تهيئة لطرق مصر كلها"، فيما اقترح محمد السيوفى: "المواصلات تحل بالاهتمام بالنقل النهرى وهو يمثل 1% فقط فى مصر فى حين أن المعدل العالمى 5% ونهر النيل يربط مصر كلها غير الترع".
موضوعات متعلقة...
- شاركونا بشكاواكم مع المواصلات على صحافة المواطن وهاشتاج #مواصلات_مصر
عدد الردود 0
بواسطة:
fares
محطة سراى القبة رحلة عذاب !!