وقال قرشى الزناتى، أحد أهالى مدينة إدفو، لـ"اليوم السابع"، إن انتشار هذه المخلفات الطبية الخطرة ناتج من أحد المعامل الخاصة بشارع 23 يوليو بمدينة إدفو، وذلك عن طريق التخلص منها بإلقائها فى صناديق القمامة العامة الموجودة فى الشوارع وسط المناطق السكانية، التى قد يعبث بها الأطفال وتؤدى إلى انتشار الأوبئة ونقل العدوى.
من جانبه، أوضح محمد أبازيد، أحد أهالى مدينة إدفو، أن انتشار النفايات الطبية فى الشوارع ليس قاصراً على شارع 23 يوليو فقط، لكن المشكلة تم رصدها فى شارع صلاح سالم أمام المدرسة الثانوية الصناعية، وبالميدان القبلى لمدينة إدفو، وغيرها من المواقع التى تشهد انتشاراً للنفايات الطبية الخطرة الناتجة من مخلفات مستشفيى إدفو العام وحميات إدفو.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة