3 نواب أبرزهم خالد يوسف يشاركون أصحاب المعاشات إفطارهم بـ"العيش الحاف"

الإثنين، 13 يونيو 2016 07:59 م
3 نواب أبرزهم خالد يوسف يشاركون أصحاب المعاشات إفطارهم بـ"العيش الحاف" النائب خالد يوسف
كتب أحمد عيسى _ إبراهيم سعيد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أنضم منذ قليل كلا من النواب خالد يوسف، وهيثم الحريرى، وخالد شعبان إلى إفطار أصحاب المعاشات بـ"العيش الحاف" بشارع محمود بسيونى أسفل مقر حزب التجمع بمنطقة وسط البلد للتضامن مع مطالبهم كاملة وتبنيها داخل المجلس .

وتمثلت مطالب أصحاب المعاشات فى رد الأموال المدينة بها خزانة الدولة لهم والبالغ قيمتها 640 مليار جنيه، وإنشاء هيئة مستقلة لا تتبع الحكومة لإدارة هذه الأموال وتعمل على استثمارها بشكل آمن والتزام الحكومة بصرف حد أدنى للمعاشات 1200 جنيه يضمن لهم الحياة الكريمة، ويتساوى مع الحد الأدنى للأجور.

كما يطالبون بمنح قدامى أصحاب المعاشات علاوة أقدمية بقيمة 20% لمن تجاوزت معاشاتهم الحالية 1200 جنيه، وصرف ما يعادل معاش شهر منحة فى المواسم والأعياد و الالتزام الفورى بتنفيذ الأحكام القضائية لصالح أصحاب المعاشات، بصرف الأثر الرجعى لفروق علاوات 2005 و2006 و2007، وصرف متجمد الأثر الرجعى لـ"5 علاوات " بواقع 80% طبقًا لحكم المحكمة الدستورية العليا.

وكانت الدكتورة غادة والى وزيرة التضامن الاجتماعى أكدت، أن الرئيس عبد الفتاح السيسى وافق على مقترح الوزارة بزيادة نسبة المعاشات ١٠٪ على أن يكون الحد الأدنى لجميع المعاشات ٥٠٠ جنيه، موضحة فى تصريح لها أنها ستقوم بالإعلان عن كافة التفاصيل للقرار الجديد ولكن بعد عرضه على مجلس النواب الأسبوع المقبل.


غادة والى، اصحاب المعاشات، وزارة التضامن، الحد الادنى للاجور (1)

غادة والى، اصحاب المعاشات، وزارة التضامن، الحد الادنى للاجور (2)

غادة والى، اصحاب المعاشات، وزارة التضامن، الحد الادنى للاجور (3)



موضوعات متعلقة..


أصحاب المعاشات يضعون لافتات احتجاجية داخل حزب التجمع للمطالبة بتحسين أوضاعهم








مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

خبير سياحى

يا ريت يا استاذ خالد تيجى تفطر مع العاملين بالسياحة على موائد الرحمن

عدد الردود 0

بواسطة:

مواطن عربي

صاحب افلام هدم القيم المصرية...يجيد الاخراج والتمثيل لمصالحه

اساءت سمعة المصريين ومصر ياخالد

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة