1- تعرف اللعبة بـ"ثورة 1979: الجمعة السوداء".
2- اللعبة من تطوير المهندس الإيرانى "نافيد خونصارى" وزوجته، وقالا إنهما يسعيان لإيصال اللعبة لجميع المستخدمين رغم فرض الحظر عليها.
3- اللاعب يشاهد الأحداث من خلال الشخصية الرئيسة "ريزا شيرازى" المصور صحفى الذى كان فى طهران عندما بدأت مطالع الثورة فى عام 1978.
4- يمكن للاعب التحكم فى شيرازى بما فى ذلك تصوير المتظاهرين من أسطح المبانى، والرد على التحقيقات فى سجن "إيفن".
5- اللعبة تعتمد على شهادات من عاشوا فى حقبة ثورة 1979 الإيرانية أو شاركوا بالثورة وفقا لمطور اللعبة.
6- تعتبر اللعبة درس تاريخا مهما للمشاركين فيها، خاصة وأنها تمتلك العديد من الصور الفوتوغرافية والمقاطع الصوتية الحقيقية للأحداث.
7- حظيت اللعبة بترحيب كبير لأنها ترجمت أحد الأحداث التاريخية المهمة، وهو الامر الذى قد يفتح المجال لنوع جديد من ألعاب الفيديو.
8- بعد فرض الرقابة على اللعبة بدأ الناس بنسخ اللعبة من مواقع التورنت داخل إيران، إلا أنه كانت تصدر مذكرات رسمية ويتم إغلاق هذه المواق".
9- كانت السلطات تراقب أى نسخ ملموسة فى الشارع، كما أجبرت أصحاب المحلات على عدم بيعها أو تعرضهم لإغلاق أعمالهم".
موضوعات متعلقة..
تليجرام.. أبرز التطبيقات المعلن عليها الحرب فى إيران
بالصور.. انطلاق كأس العالم للروبوتات لكرة القدم فى إيران