وأضافت الصحيفة أن كاميرون انضم إلى خان فى إطلاق حملة لدعم بقاء بريطانيا فى الاتحاد الأوروبى تحت مسمى "بريطانيا أقوى فى أوروبا"، معتبرة أنه يسعى لمواجهة الانتقادات المتزايدة له داخل حزبه.
ورأت "الإندبندنت" أن دعم كاميرون لخان، يأتى بعد اتهامه بأنه يدعم "حملة إسلاموفوبيا" ضد العمدة المسلم، وذلك عندما أعلن عن مخاوفه حيال مرشح حزب العمال (خان) لعمودية لندن، وعلاقته بأشخاص يمكن وصفهم بأنهم متشددون عنيفون.
موضوعات متعلقة:
- تزايد الضغوط على ديفيد كاميرون مع مطالبة نواب حزب المحافظين بالإطاحة به
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة