وأضافت الصحيفة العبرية، أنه فى حالات كثيرة لا يتم الحفاظ على إنشاء مساحة فاصلة بين المواد الخطيرة فى المصانع والمناطق السكنية، ولم يجر تقريبا التحقيق فى أحداث ذات صلة بهذه المواد.
وأوضحت هاآرتس أن وزارة البيئة الإسرائيلية لا تملك تقييما دقيقا حول عدد المصانع التى تعمل بدون تصريح والتى تتراوح نسبتها بين 5 و25%.
موضوعات متعلقة..
بالصور.. كارثة تضرب إسرائيل.. أطفال يولدون برؤوس صغيرة وتضاعف نسبة الإصابة بالسرطانات نتيجة الزيادة الكبيرة فى تلوث الهواء.. وباحثون: بسبب المواد العضوية المنبعثة من مصانع حيفا
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة