وأوضح "شكرى" فى كلمته بجلسة مجلس الأمن، أن هذه الصراعات تتسبب فى نزوح مئات الآلاف من المدنيين، فضلا عن مساهمتها فى تصاعد عنف وتهديد الجماعات المسلحة، الأمر الذى يفرض على الجميع استنفار الجهود لتعزيز بنية السلام والأمن على الصعيدين الأممى والإقليمى.
وأشار وزير الخارجية، إلى أن مراجعة الأمم المتحدة لعمليات السلم المكونة من بعثات حفظ السلام والبعثات السياسة الخاصة تحتاج مراجعة هيكل بناء السلام، إضافة الى مراجعة التقدم المحرز فى تنفيذ أجندة الامم المتحدة حول المرأة والسلام والأمن لأنها تدير بنية السلام والأمن الأممية من منظور شامل ويركز على التكامل لتسوية النزاعات والصراعات الدولية لإحلال السلام.