الكاتب يرى أن الاقتراب من مرايا التلقى بعيدًا عن استعراض النظريات والآراء فى مصادرها البعيدة أو القريبة، غربية وشرقية، هو اقتراب فى الأساس أو التحام بالقارئ، للتعرف على استجابته التى تظل دائمًا خاضعة لمعايير وأوصاف، وأوقات وأزمنة، وثقافات ونظريات تجعل ذلك القارئ حال استقباله نصاً شريكاً للمبدع الأول، ليكون الخالق الثانى للنص، ومن هنا كان عكوف الكاتب على كثير من أساليب المشهد الشعرى المعاصر.
موضوعات متعلقة..
"التراث وقضايا العصر" كتاب جديد لـ"محمود إسماعيل" عن قصور الثقافة
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة