واقعة جديدة من الإهمال الأسرى.. زوج فى دعوى حضانة بالإسكندرية: عانيت استهتار زوجتى ومعايرتى بفقرى.. حاولت الإجهاض مرتين.. وبعد الطلاق فضلت "الشوبنج" مع صديقاتها على رعاية طفليها وعادت لتجدهما ميتين

الإثنين، 04 أبريل 2016 10:41 ص
واقعة جديدة من الإهمال الأسرى.. زوج فى دعوى حضانة  بالإسكندرية: عانيت استهتار زوجتى  ومعايرتى بفقرى.. حاولت الإجهاض مرتين.. وبعد الطلاق فضلت "الشوبنج" مع صديقاتها على رعاية طفليها وعادت لتجدهما ميتين محكمة الأسرة ـ صورة أرشيفية
كتبت أسماء شلبى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
وقف الزوج "رفعت.م" أمام محكمة الأسرة بزنانيرى، فى دعوى يطالب فيها بحضانة ابنته من طليقته "مروة. ك" بعد وفاة طفليها التوأمين بعد وعكة صحية، بسبب إهمالها وتركها لهم مع الخادمة فترات طويلة للخروج مع صديقاتها.

وذكر الزوج، فى الدعوى التى حملت 5678لسنة 2016، طوال فترة زواجنا عانيت الأمرين من إهمال زوجتى واستهتارها وتركها المنزل ومعاملتى وكأننى أعمل لديها، ولست زوجها، وعندما أطالب بحقوقى ترفع صوتها على وتتهمنى بأننى لست من مستواها، وأنها تنازلت عندما قبلت بالزواج منى .

وأضاف الزوج، حاولت بعد إنجابنا ابنتى الكبرى تحمل العيش معها وظننت أن الأمومة سوف تغيرها وتجعلها مسئولة، ولكنها كانت تزداد فى تقصيرها معى وابنتى، وبعدها بفترة رزقنا بـ"يوسف ومحمد" تؤامين، بالرغم من قيامها أكثر من مرة بمحاولة الإجهاض أثناء حملها، ولكن أهلها أقنعوها بالتراجع عن تلك الفكرة .

وتابع الزوج، لم أظن أن حياتى مع الشابة الجامعية التى قضيت 3سنوات فى حبها ستنتهى بتلك المأساة، وطلاقى لها بعد الحادث، فلم أتصور وجود أم مثلها لا تمتلك قلبا وتترك أولادها معظم الوقت مع الخادمة ولا تهتم بهم أثناء مرضهم، قائلا، "منها لله تسببت فى موتهم، ورغم كل ذلك لم تتأثر ومازالت تتصرف بنفس طريقتها، لذلك لن أتركها تقضى على ابنتى التى مازالت تعيش معها" .


موضوعات متعلقة:


- زوج يقيم دعوى ويطالب بحضانة ابنته بعد تسبب طليقته فى وفاة طفليهما بسبب الإهمال











مشاركة

التعليقات 3

عدد الردود 0

بواسطة:

سامح الخولى

انت الي تستاها

اكيد كنت طمعان فيها خدوهم فقراء يغنيكم اللة

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد السيد

كل دة بسبب التربية الخاطئة من الاسرة

عدد الردود 0

بواسطة:

عبدالله

الموضوع اكبر من حضانة ابنته

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة