وشهدت الكنائس انتشار بائعى السعف المنقوش على أشكال رموز ترتبط بالعقيدة المسيحية، وسط إقبال آلاف الأقباط على شرائها والمشاركة فى الصلاة فى هذا اليوم المقدس لدى الأقباط، والذى يسبق مباشرة "إسبوع الآلام"، والتى تعد من أكثر الأيام قدسية لدى الأقباط خلال العام، وتصلى الكنيسة خلالها بطقس حزين بسبب ذكرى آلام السيد المسيح، وصولا إلى سبت النور وعيد القيامة.
وأحد الشعانين هو الأحد السابع من الصوم الكبير والأخير قبل عيد القيامة، وهو يوم ذكرى دخول السيد المسيح إلى مدينة القدس، ويسمى هذا اليوم أيضا بأحد السعف، لأن أهالى القدس استقبلته بالسعف والزيتون المزين وفرش أغصان الأشجار والنخيل تحت قدمية أثناء دخولة إلى المدينة، لذلك يعاد استخدام السعف والزينة فى أغلب الكنائس للاحتفال بهذا اليوم، وترمز أغصان النخيل أو السعف إلى النصر أى أنهم استقبلوا السيد المسيح كمنتصر.
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
موضوعات متعلقة..
- محافظة الإسكندرية: إنتهاء أعمال إنارة الكورنيش قبل أعياد شم النسيم