يشار إلى أن القنوات الفضائية المقرصنة تسرق الأفلام المصرية منذ عام 2005، وتقوم بإذاعتها من خلال ترددات قمر اليوتل سات الفرنسى على شاشاتها بعد أسبوع واحد من طرحها فى دور العرض، وهو الأمر الذى يتسبب فى خسارة 90% من إيرادات هذه الأفلام محليًا وإقليميًا لأن الدول العربية التى كانت تتعاقد على الفيلم أصبحت تبخس ثمنه بعدما يتم عرض النسخة المسروقة على هذه القنوات.
يذكر أن غرفة صناعة السينما قامت بمخاطبة شركة اليوتل سات والمسئولين فى فرنسا لوقف بث القنوات المقرصنة ولكن دون جدوى.
موضوعات متعلقة..
- تأجيل دعوى تعويض "غرفة السينما" بـ 2 مليار عن سرقة الأفلام لـ 7 سبتمبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة