وأضاف الغندور فى تصريحات لـ"اليوم السابع": لذلك هناك جلسات تم عقدها بين وزراء الخارجية فى الدول الثلاث ووزراء الرى فى مفاوضات متتالية فى الخرطوم، ووقعنا اتفاق مشترك، بجانب التوقيع مع شركتين فرنسيتين مهمتهما التأكيد وتفسير بطريقه فنية وعلمية ودراسة الآثار التى تترتب على بناء السد والتأثيرات البيئية والاقتصادية والاجتماعية، وحاليا فى مرحلة التوقيع مع هذه الشركات لبدء العمل فى المشروع.
وأكد وزير الخارجية السودانى، أن قضية حلايب وشلاتين لم تأخذ مسارا جديدا، وتابع: بهذا الشأن أرجح إما التفاوض حولها مباشرة، أو اللجوء للتحكيم الدولى، حتى لا تكون شوكة فى العلاقات المصرية السودانية، لافتا إلى أن كل سودانى يؤكد أن حلايب سودانية بينما كل مصرى يؤكد بأنها مصرية، لكن ما بيننا هو التاريخ والحدود الجغرافية، لذلك أرجح بأن الحل الأمثل هو التفاوض فيها أو اللجوء للتحكيم الدولى.
وأشار الغندور، إلى أن العلاقات بين مصر والسودان أكبر من أن نجعلها رهينة لأى قضية مهما كانت أهميتها، مضيفا: "حلايب بالنسبة لنا قضية وطنية وأرض نعمل على حلها بالتراضى بين أشقائنا المصريين".
موضوعات متعلقة:
- مصطفى الفقى: حلايب كانت وديعة مصرية لدى السودان.. وعلى الخرطوم إدراك ذلك
عدد الردود 0
بواسطة:
ابراهيم علي
خليك في مصيبتك ياغندور !!
عدد الردود 0
بواسطة:
Noha
الراجل طمع
عدد الردود 0
بواسطة:
دفع الله البدوي
رد علي رقم 2
عدد الردود 0
بواسطة:
عبدالحفيظ عبدالعزيز محمد
حماك الله يا اخى وحمى السودان واهلها
عدد الردود 0
بواسطة:
Noha
Noha
عدد الردود 0
بواسطة:
حسين رشدي
رد على رقم
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد الجندى
خلصنا من ثورات الربيع العربى عشان ندخل فى ثورات ونزاعات ترسيم الحدود
ربنا يستر على العرب من الفتنه
عدد الردود 0
بواسطة:
ابوعلى
الى رقم 6
عدد الردود 0
بواسطة:
حاتم ارابيسك
مجبتش جديد ياغندور ؟
عدد الردود 0
بواسطة:
فوزي الاردن
الإعلام المصري سبب الفتن بينكم وكل العرب