وأضاف "الكسبانى" فى تصريحات خاصة لـــ"اليوم السابع"، أن مقر الحكم أو الباب العالى كانت تترجم باللغة الهيروغليفية "برعو" وتم تحريفها إلى اللغة العربية باسم "فرعون، مشيرا إلى أن هذا الموضوع توجد فيه نقاط بحث كثيرة وأن وجود اليهود فى مصر لم يأتوا مصاحبين للهكسوس بل أتو بعد عصر الملك رمسيس الثانى، وأن اليهود لم يقدموا على مصر الا فى عهد الأسرة 21 ، وأكدت لوحة الحلم الموجودة بين قدمى أبو الهول والتى ذكرت بنى إسرائيل مباشرة عندما وجدت ألفاظ عاموا أو عبيروا أو خبيروا ، التى تشير إلى اليهود .
موضوعات متعلقة :
مدير عام آثار الأقصر يفجر مفاجأة مدوية فى التاريخ المصرى القديم: "فرعون" عهد سيدنا موسى كان من الهكسوس وهو اسم علم.. ويضع 17 دليلا لتأكيد أن لفظ "الفراعنة" نشره اليهود بالكذب على المصريين
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة