أكرم القصاص - علا الشافعي

مصطفى بكرى: هناك مؤامرة لإفساد العلاقة بين مصر والسعودية

الأحد، 10 أبريل 2016 11:13 م
مصطفى بكرى: هناك مؤامرة لإفساد العلاقة بين مصر والسعودية مصطفى بكرى
كتب محمد تهامى زكى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قال مصطفى بكرى، عضو مجلس النواب:" إن جيش مصر العظيم لا يمكن أن يفرط فى حبة تراب من أرض مصر"، معتبرا أن هناك مؤامرة تستهدف إفساد العلاقات بين مصر والسعودية.

وكتب "بكرى" عبر حسابه على تويتر: "جيش مصر العظيم لا يمكن أن يفرط فى حبة تراب واحدة، والقائد الأعلى رئيس الجمهورية هو الذى تحدى مرسى وأحبط مخطط تمليك أراضى سيناء لعناصر حماس، فهل يعقل أن يفرط فى أى جزء من الأرض المصرية".

وأضاف بكرى: "أرجو أن نقرأ التاريخ جيدا، وليكف البعض عن الإثارة ومحاولات التحريض والزعم بأن مصر باعت تيران وصنافير، إنها حرب لها أهدافها الأخرى بالضبط مثل قضية ريجينى، كلما حاولت مصر الوقوف على قدميها افتعلوا لها أزمة أو قضيه لإشغالها بها".

وأوضح بكرى: "مجلس النواب سيبحث الاتفاقية من كافة أبعادها، فعلينا أن ننتظر بعيدا عن محاولة الإثارة التى تستهدف العلاقة بين البلدين وتستهدف تأليب الرأى العام ضد السلطة المصرية".

وتابع بكرى: "عجبى أن البعض يصدق شائعات لا أساس لها ويكذب كبار المؤرخين ورجال الدبلوماسية المصرية الذين لا يزايد أحد على وطنيتهم، ويدحض كل وثائق التاريخ التى تؤكد أن تيران وصنافير ملكية سعودية ويصدقون بعض مروجى الشائعات، ويطعنون جيش مصر وقائده فى وطنيته، الهدف هو التحريض ضد رئيس مصر وجيشها لحساب الإخوان والمتآمرين، إنها نفس الأجندة ونفس اللغة التى استخدموها قبل ذلك ولا يزالون، والهدف ضرب مصر وإفساد العلاقة التاريخية مع الأشقاء السعوديين، لقد صدمتهم نتائج زيارة الملك سلمان ولذلك سعوا إلى النيل منها، هذا هو هدفهم، أما الذين صدقوا هذه الرواية الكاذبة من الأبرياء فعليهم أن يراجعوا الحقائق بعيدا عن الادعاءات".


مصطفى بكرى (1)

مصطفى بكرى (2)

مصطفى بكرى (3)

مصطفى بكرى (4)

مصطفى بكرى (5)

مصطفى بكرى (6)

مصطفى بكرى (7)

مصطفى بكرى (8)

مصطفى بكرى (9)

مصطفى بكرى (10)

مصطفى بكرى (11)



موضوعات متعلقة


"السيسى صاين أرضه" يغرد فى سماء تويتر.. ونشطاء: كل يوم نزداد بك فخرا








مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة