وأضاف "عمار" فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع": "لا يمكن أن نتقدم إلى الأمام طالما نحن مصرون على البحث عن حلول لمشاكلنا الجديدة والحالية فى الكتب القديمة، والتى لم تكن فى مضمونها سوى إجابات على أسئلة الزمان الذى كتبت فيه، بينما لزماننا أسئلته المختلفة، والتى تحتاج إلى إجابات مغايرة لتلك التى أفاد بها القدماء".
وأكد المفكر السياسى أن أقوال كثيرين من علماء الدين عن معاملات البنوك، لاسيما فى باب الاقتراض والإيداع، تنقصها الدراية بآليات الاقتصاد المعاصر، وهى مسألة يعرفها علماء الاقتصاد لا علماء الدين، الذين يحشرون أنوفهم فى كل شىء بلا فهم ولا تمهل.
موضوعات متعلقة..
بالصور.. اختلاف فتاوى البحوث الإسلامية ودار الإفتاء يهدد الاقتصاد..المجمع يحرم تعاملات البنوك وشهادات الاستثمار والإفتاء تجيزها.. يشكك فى صحة الصلاة بالمساجد التى بها أضرحة والدار ترد: جائزة بل مستحبة
عدد الردود 0
بواسطة:
حمو
الماركسية ماتت
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد
السياسي المفتي
وما علاقة الروائي والمفكر السياسي بالفتوى؟
عدد الردود 0
بواسطة:
مصر
د.عمار