ومن أجواء الرواية: الأمهات يسندن العالم بقلوبهن وأم زهراء تسنده بدموعها التى لم تتوقف عن الجريان منذ عودة ابنتها من مصر، كم تمنت أنها لم تعد وأنّها تزوجت هناك، كانت الأمانى مغلفة بالخوف والتوجس لكنها الأمنيات التى تطفو على ساحل العينين، إذ لا يوجد أى مكان للحب فى قبضة التقاليد فليكن الحب ممنهجاً مدروسا يفضى فى النهاية إلى بيت وأطفال وعائلات متشابهة.
موضوعات متعلقة..
- قصر إبداع 6 أكتوبر يحتفى باليوم العالمى للمرأة