وجاء فى مقدمة الكتاب "الكتاب يتناول العالم الجديد "عالم الإنترنت" الذى فرض واقعًا افتراضيًا، وأوجد تخييلاً جديدًا، وجذب ملايين من البشر، متعددى الأعمار والأمزجة والثقافات والتصورات والخيالات، فكان لابد من مواكبته إبداعيًا، شاء البعض أم أبوا، فظهرت إبداعات تتماس مع رحابة هذا الفضاء، وبعضها اتخذه وسيلة للنشر، وهناك من غاصوا فيه، لم يكتفوا بالسباحة ولا التطلع على شواطئه، وإنما تخيلوا أن يكونوا جزءًا منه، يصهرونه فى أعماقهم، ويصهرهم فى أمواجه، فكان فكرًا وإبداعًا وفلسفة.
موضوعات متعلقة..
- علاء عبد الهادى يعاند مجلس اتحاد الكتاب القديم ويعين نائبا وأمين صندوق جديدين
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة