وأضاف فى كلمته بالندوة التى أقامتها الكلية ضمن الموسم الثقافى، بحضور الدكتور ناجح إبراهيم، بعنوان "ضياع الخطاب الدينى بين التيارات التكفيرية والعلمانية"، أن الشباب انبهروا بالغرب وعادى الكثير منهم الثقافة الدينية والإسلامية ورأى فى الغرب كأنه هو الحق المبين، وحاول نقل النموذج الغربى العلمانى لمصر، وأصبحنا بين طرفين يميل للفكر الغربى ويؤيده السلطة الحاكمة ويمكن من المناصب وغيرها، والطرف الثانى هم علماء الأزهر الذين يمثلون الرؤية الوسطية، واستمر ذلك الصراع والذى أدى إلى التسبب فى انفجار الحمية الدينية ضد من سخر من الدين وصنعوا منهجية ضد علماء الأزهر وكانت لهم رؤية جديدة للتيار التكفيرى غلب عليهم الحمق، واستمدت من فكر الخوارج منهجا، لافتا إلى أن علماء الأزهر قام بواجبه الدينى والوطنى لكى يقف ويحارب الفريقين.
-الازهر-جمال-فاروق.jpg)
-الازهر-جمال-فاروق.jpg)
-الازهر-جمال-فاروق.jpg)
-الازهر-جمال-فاروق.jpg)
-الازهر-جمال-فاروق.jpg)
-الازهر-جمال-فاروق.jpg)
-الازهر-جمال-فاروق.jpg)
-الازهر-جمال-فاروق.jpg)
-الازهر-جمال-فاروق.jpg)
-الازهر-جمال-فاروق.jpg)
-الازهر-جمال-فاروق.jpg)
-الازهر-جمال-فاروق.jpg)
-الازهر-جمال-فاروق.jpg)
-الازهر-جمال-فاروق.jpg)
-الازهر-جمال-فاروق.jpg)
-الازهر-جمال-فاروق.jpg)
-الازهر-جمال-فاروق.jpg)
-الازهر-جمال-فاروق.jpg)
-الازهر-جمال-فاروق.jpg)
موضوعات متعلقة
الأزهر: المشهد المأساوى فى الفلوجة لا يقره عرف ولا دين وإغاثة المقهورين واجب شرعى
دراسة جامعية: مجلة "الأزهر" تتصدر الصحافة الإسلامية المصرية