ويكشف "العربى" أيضًا خلال الحوار، أسباب عدم ترشحه لأمانة الجامعة مرة أخرى، وحقيقة الموقف القطرى من ترشح أحمد أبو الغيط أمينا عامًا للجامعة العربية، ويجب عن التساؤلات الشائكة "لماذا تتهم الجامعة دائمًا بغياب دورها وتلاشى تأثيرها؟ وماذا تم فى مشروع هيكلة الجامعه العربية؟ ودور الجامعة العربية فى حل الأزمة السورية والتصدى لدعاوى تقسيمها؟ وماذا فعلت الجامعة لمواجهة العدوان الإسرائيلى الغاشم على الأراضى الفلسطينية؟".
موضوعات متعلقة..
- العربى يجرى اتصالات بمسئولين أوروبيين للتضامن مع بلجيكا فى مواجهة الإرهاب
- العربى ووفد الموهوبين العرب يتفقون على العمل تحت مظلة الجامعة العربية