وترجع وقائع القضية لشهر مارس 2011، عندما تلقى مدير أمن الشرقية إخطارًا بالعثور على جثة المجنى عليه، ملقاة بأرض فضاء، بقرية فرسيس مركز الزقازيق، وبها جرح قطعى بالرقبة.
وتوصلت التحريات إلى أن صديقه المتهم هو مرتكب الواقعة، لوجود خلافات مالية بينهما، حيث استدرجه بحجة تصفية خلافاتهما ثم غافله وطعنه بمطواة، وذبحه فسقط قتيلاً فى الحال، واستولى على ما معه من نقود وفر هاربًا.
وتم إلقاء القبض على المتهم واعترف بجريمته، وقررت النيابة العامة حبسه احتياطيًا، وإحالته للمحكمة التى أصدرت حكمها المتقدم.
موضعات متعلقة:
- الإعدام شنقا لمبيض محارة تعدى على ابنته وأنجب منها مرتين فى الشرقية
عدد الردود 0
بواسطة:
فكرى العجوز
رغم ان ابناء الشرقية مشهورين بالطيبة
فعلا الاخلاق اتغيرت للأسوأ فى انحاء مصر كلها .