واستمعت المحكمة، لشهادة حسن محمد شاهد النفى، والذى أكد بعد حلفه اليمين القانونية، أن المتهم إبراهيم حسنين كان يعرفه قبل الواقعة محل القضية بعامين، مشيداً بخلقه وأنه لم يظهر على المتهم أى علامات تفيد بانتماءات سياسية له أو فكرية.
وتعود وقائع القضية لأحداث 5 يوليو 2013 عندما وقعت اشتباكات بين الإخوان وأجهزة الأمن أمام مبنى ديوان عام محافظة الإسماعيلية لفض اعتصام رابعة المسلح، وأسفرت عن سقوط ثلاثة قتلى والعشرات من المصابين .
وأحال المحامى العام الأول لنيابات الإسماعيلية، فى شهر سبتمبر الماضى إلى محكمة الجنايات، ونسبت إلى المتهمين من الأول وحتى الرابع والثلاثين، تهم تدبير التجمهر أمام ديوان عام محافظة الإسماعيلية وتعريض السلم العام للخطر والقتل والتأثير على رجال السلطة العامة فى أداء أعمالهم بالقوة والعنف.
اخبار متعلقة
"الاستئناف" ترفض طلب رد هيئة محكمة "عمليات رابعة" وتغرم بديع ألفى جنيه
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة