وبلغت درجة الحرارة على سطح الأراضى والمحيطات 1ر12 سنتيجراد متعدية بذلك ما تم تسجيله فى القرن العشرين، حيث بلغ متوسط درجة الحرارة 2ر1 سنتيجراد، وهذا الفرق جعل من شهر فبراير 2016 هو الشهر الذى تعرض لأضخم اختلاف فى درجات الحرارة بالمقارنة للمتوسطات التى تم تسجيلها فى ألف و646 شهرا، والذى تم قياس فيها الحرارة منذ 1880.
جدير بالذكر أن شهر يوليو 2015 احتفظ بالرقم القياسى فى الأكثر حرارة وسجل على الكرة الأرضية بحرارة بلغت 8ر15 سنتيجراد.
موضوعات متعلقة:
دراسة أمريكية: درجات حرارة المحيطات الآن "الأعلى" من أى وقت مضى
إدارة المحيطات: 2015 كان ثانى أشد الأعوام حرارة فى الولايات المتحدة
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة