وهبط الدولار فى الجلسات الأخيرة بعد أن أبقى مجلس الاحتياطى الاتحادى (البنك المركزى الأمريكى) الأسبوع الماضى أسعار الفائدة دون تغيير يذكر وبعد أن خفض إلى النصف عدد مرات زيادة أسعار الفائدة بواقع ربع نقطة إلى مرتين فقط هذا العام.
فى المقابل أدى تراجع الدولار إلى ارتفاع اليورو فى الأسواق وهو ما يكون غالبا له أثر سلبى على الأسهم، حيث من شأن قوة اليورو التأثير على صادرات الشركات الأوروبية.
وقال ميسلاف ماتيجكا الخبير لدى جيه.بى مورجان "نؤكد تخفيضنا فى الآونة الأخيرة لتصنيف اليابان ونخفض أيضا تصنيف منطقة اليورو من توصية بزيادة الوزن النسبى فى محافظ المستثمرين إلى محايد.. التقييمات غير ملهمة واليورو فى مهب الريح وتحرك البنك المركزى الأوروبى تجاوزه الزمن".
موضوعات متعلقة:
"جارتنر": اتجاه كبير نحو الاستثمار "بإنترنت الأشياء" خلال 2016
إنبى تتعاقد على تنفيذ 17 مشروعا استراتيجيا بتكلفة قيمتها 350 مليون دولار
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة