نواب بولاق ينفعلون تحت قبة البرلمان.. ورئيس المجلس: "إهدوا"

الأربعاء، 02 مارس 2016 01:47 م
نواب بولاق ينفعلون تحت قبة البرلمان.. ورئيس المجلس: "إهدوا" الجلسة العامة للبرلمان
كتب نورا فخرى - محمد مجدى السيسى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
انفعل محمد الحسينى وعمرو أبو اليزيد، نائبا دائرة بولاق الدكرور، داخل قاعة مجلس النواب، اعتراضا على طريقة أخذ الكلمات، داخل القاعة، فيما وجه "الحسينى" حديثا حادا للدكتورعلى عبد العال رئيس مجلس النواب: "فيه طلبات لينا بالكلام متسجلة، ومخدناش الكلمة، مينفعش كده"، ورد عليهم "عبد العال": "إهدوا..إهدوا"

جاء ذلك خلال الجلسة العامة المنعقدة الآن.



موضوعات متعلقة..


- مقترح "استبدال التربية الدينية بالقيم فى المدارس يثير الجدل بين النواب.. آمنة نصير: تدريسها سيناهض التطرف.. نشوى الديب: المحتوى أهم من المسمى.. و"أبو حامد ": له مردوده السلبى على المجتمع

- "حل البرلمان" فزاعة على عبد العال للنواب.. رئيس المجلس: هناك من يريد أن ينصب فخا لنا وبالشكل ده هيتحل.. وصابر عمار: بيعمل شغل "ناظر المدرسة".. والإسلامبولى:الدستور حدد 3 حالات للحل والرابعة بحكم قضائى

- توافد النواب على مقر البرلمان.. وكمال أحمد وعلى المصيلحى أول الحضور

- أحاديث جانبية بين نواب البرلمان قبل بدء الجلسة العامة

- أيمن أبو العلا: نجمع توقيعات لإعادة مداولة مادة تشكيل الائتلافات باللائحة

- نائب يبدأ حملة لتوقيعات لإعادة مناقشة مادة عرض القوانين على مجلس الدولة باللائحة

- البرلمان يلزم نوابه بإخطاره بالدعوات الخارجية قبل الإذن له بالسفر

- النائب أحمد هريدى يطالب بسرعة الانتهاء من اللائحة الداخلية للبرلمان

- النائب عمرو محمد:لا يوجد تصويت جماعى..وعبد العال لا يرغم النواب على شىء

- النائب حسين أبو الوفا: وجود أكثر من ائتلاف برلمانى يعطل عمل المجلس

- النائب محمد دسوقى: أوافق على مكون الائتلافات باللائحة الجديدة

- برلمانى: ما يحدث فى مجلس النواب لا يرقى لاحتياجات مصر.. والتجربة لم تنضج بعد

- النائب خالد شعبان: البرلمان سيشهد إعادة تركيب لتحالفاته بعد انتخابات اللجان

- النائب أحمد السجينى: حزب الوفد انتهى من مسودة الإدارة المحلية

- النائب سلامة الجوهرى يعد أهالى مفقودى الهجرة غير الشرعية بمعرفة مكان أبنائهم‎





مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة