وكان تنظيم داعش قد أعلن مسئوليته عن الهجمات الدموية التى ضربت 6 مواقع فى العاصمة الفرنسية، بما فى ذلك استاد لكرة القدم ومطاعم ومسرح كانت تقام فيه حفلة لفرقة أمريكية، مما ترك 130 قتيلاً و368 مصابًا. وعبد السلام هو العضو الوحيد الذى استطاع الفرار طيلة أشهر.
ويعتقد أن عبد السلام، الذى ألقت السلطات البلجيكية القبض عليه، الجمعة، هو آخر شخص حى بين منفذى الهجوم، وينظر إليه على أنه العقل المدبر للاعتداءات.
موضوعات متعلقة
واشنطن بوست القبض على منفذ هجمات باريس يمثل نقطة تحول فى التحقيقات
محامى المتهم الرئيسى فى تفجيرات باريس يرفض تسليمه إلى فرنسا