من أجواء الكتاب..
"اثنان وثلاثون عامًا قضى مُعظمها شاقيًا ساعيًا وراء الرزق، حتى تعرض لحادثٍ أليم.. من ثم وافى والده منيته بوسيلة مؤلمة تاركًا "يوسف" مهندس الكمبيوتر الشاب وحده وسط براثن الحياة، وبين فكيها مسنونة الأنياب، تارِكًا له ذواكر مؤلمة غامضة قلبت حياته رأسًا على عقب، حين قرأها "يوسف" ليكتشف أنها ذواكر نُعمان.. تحمل رائحة الدم.. ومذاقه الصدئ فى الحلوق"
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة