وأوضح البروفيسور الفرنسى أن المرضى فوق السبعين عاما يعانون من ضيق التنفس مع أقل مجهود وآلام الذبحة الصدرية وهو معرضون لفقدان الوعى وخطورة الموت المفاجئ لذلك فهم يحتاجون لعملية زرع الصمام الأورطى وقد تم تطوير هذه الصمامات بحيث أصبحت صغيرة حتى أنها تدخل عن طريق شريان الفخذ فى 90% من الحالات وتحت تخدير موضعى، وبذلك يخفض من الوقت الذى يقضيه فى المستشفى ويتم فتح 3 سنتيمترات مربعة وهى الفتحة التى تفصل بين البطين الأيسر لشريان الأورطى، وتسمح بتدفق الدم بانتظام إلى جميع أجزاء الجسم ويمكن أن تكون هذه العملية أقل فاعلية فى حالة وجود رواسب جيرية التى تضيق الفتحة وهى التى يعانى منها كبار السن.
موضوعات متعلقة
أستاذ قلب: نتائج مبهرة لاستبدال الصمام الأورطى باستخدام القسطرة
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة