ودخل مورينيو إلى الملعب برفقة الظاهرة البرازيلى رونالدو نجم هجوم إنتر السابق، حيث تهافتت الكاميرات على تصويرهما سوياً، وتبادلا التحية مع جماهير الفريق فى المدرجات، حيث جلسا إلى جوار إريك توهير رئيس النادى، وماسيمو موراتى الرئيس الأسبق، وخافيير زانيتى قائد الفريق السابق.
وكان مورينيو الذى درب الإنتر بين عامى 2008 و 2010، وقاده للفوز بدورى أبطال أوروبا، أكد أن عودته للفريق بمثابة العودة لموطنه، مؤكدا أنه لا يستبعد فكرة تدريبه مجدداً.
الجماهير تهاجم الفريق فى المدرجات
وفى نفس المباراة رفعت جماهير الإنتر لافتات كبيرة فى المدرجات وجهت من خلالها هجوماً حاداً للاعبى الفريق والمدرب روبرتو مانشينى وتوهير رئيس النادى، بسبب سوء النتائج وتراجع مستوى الفريق بشكل واضح خلال الموسم الحالى، حيث يحتل المركز الرابع، رغم أنه تصدر جدول الترتيب لبعض الوقت.
Ronaldo e Mourinho insieme a San Siro per #InterSampdoria pic.twitter.com/4qHYoW1kP1
— Tutti Convocati (@tutticonvocati) February 20, 2016

