ضغوط لإزالة المحتوى
وتأتى هذه المطالبات والضغوط على فيس بوك بعد زيادة موجة الانتقادات المتكررة للمجلس العسكرى فى تايلاند منذ تولى الجيش السلطة فى مايو 2014، من قبل الجماعات المطالبة بالحريات، وكانت الحكومة هناك منعت الآلاف من المواقع من نشر مواد تحتوى على العيب فى الذات الملكية، ولم تكن هذه هى المرة الأولى التى يتم طلب فيها إزالة المحتويات المعارضة من شبكات الانترنت ومنع نشرها ولكن فى وقت سابق من هذا العام قامت الحكومة بتقديم طلبات لشركات التكنولوجيا مثل جوجل من أجل إزالة محتوى على الموقع ويوتيوب.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة