برز نجم جستين تيمبرلك عندما كان قائد فرقة إن سينك، ثم طرح ألبومين منفردين بعد انفصاله عن الفرقة الأول جاء بعنوان "جستفايد" وطرحت منه أغانى ناجحة مثل "كراى مى آ ريفر" التى يعتقد الكثيرين أنها تتحدث عن خيانة بريتنى سبيرز له و"لايك ذات آى لوف يو" التى اتهم أنه يقلد مغنى البوب مايكل جاكسون فى طريقة رقصه ونبرات صوته ونصحه النقاد بأن يصنع نمط خاص له فطرح أغنية بعنوان "روك يور بودى".
وطرح جستين فى 2006 ألبومه المنفرد الثانى بعنوان "فيوجر سكس/لوف ساوند" الذى تقوم فكرته على وجهين الأول بعنوان "فيوجر سكس" وهو يختص بالأغانى الراقصة أما الثانى فهو "لوف ساوند" الخاص بالأغانى الحزينة، وقد طرح منه جستين أغانى ناجحة احتلت المركز الأول فى الولايات المتحدة من خلال قائمة البيلبورد مثل "سكسى باك"، "ماى لوف"، "وات قوينق أون" وهنا يظهر الأثر الكبير الذى لمسه جستين من خلال الملحن تمبالاند فقد لحن له أغانى قليلة فى ألبومه الأول.
وقام جستين تيمبرلك فى ألبومه الثانى بتلحين جميع الأغانى ليكوّنا فريقاً ناجحاً مع الكندية نيللى فرتادو التى لحن لها تمبالاند ألبوماً آخر هو لووس جنباً إلى جنب مع "فيوجر سكس/لوف ساوند"، كما أن جستين اشترك مع فرتادو وتمبالاند فى أغنية تريو جمعتهم فى بداية 2007 بعنوان قيف إت تو مى وظهر جستين مع نيللى وتمبالاند فى أغنية برومسكيوس، وفى عام 2013 أطلق جاستين ألبوم جديد بعنوان (ذا 20\20 إكسيرينس) وأطلق من هذا الألبوم العديد من الأغانى الناجحة منها "سوت آند تاى" و"ميرورز" التى أهداها إلى زوجته جيسيكا بيل.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة