قال العقيد شريف الخولى رئيس مكتب الإدارة العامة لمكافحة المخدرات بالسويس وسيناء، خلال إدلائه بشهادته أمام محكمة جنايات السويس فى جلسة محاكمة القاضى المتهم بحيازة الحشيش، إن دوره يقتصر على إجراء التحريات بطلب من النيابة العامة، بجانب أن طبيعة عمله تتبع حركة المخدرات داخل الجمهورية بصفه عامة.
وأكد العقيد شريف الخولى أن المتهمين بالقضية لم يكونوا معروفين قبل ضبطهم بالقضية، وأن تحرياتنا عن القضية أنه يوجد تاجر مخدرات يدعى "أبو خالد" كون تشكيلا عصابيا يتزعمه، مكون من القاضى المتهم بالقضية والمتهمين الآخرين لنقل المخدرات من غرب نفق الشهيد أحمد حمدى إلى شرق النفق لتهريبها خارج البلاد.
وأوضح الخولى أن التشكيل العصابى اعتاد تهريب المخدرات وأن زعيم التشكيل العصابى "أبو خالد" اختار المتهم الأول بالقضية كونه لديه حصانة قضائية، مؤكدا أن التشكيل العصابى نقل المخدرات من قبل أكثر من ثلاث مرات.
وأشار الخولى إلى أن المتهمين الثانى والثالث بالقضية كانوا يعلمون أن المتهم الأول ينقل المخدرات وعلى علم وعلى يقين بذلك.
عدد الردود 0
بواسطة:
مصري وطني .ضد كلاب اهل النار الضالة اعداء مصر و المصرين
صدق رسول الله عليه افضل الصلاة و السلام عندما قال يستر الله علي العبد مرة و الثانية لكي يتوب و يرجع
.
عدد الردود 0
بواسطة:
مجدى
هذا هو الضمير بالقول الحق بالتحريات و شهادة السيد العقيد شهادة صريحة
بعض الشاهدين الآخرين يتضاربون فى الشهادة بتوصية لكى ينجى المستشار من القضية و يلبسها لوحدة السائق و الآخرين الذين كانو معة, كما نحن متعودين إدفع تنال على شاهد يشهد فى حقك
عدد الردود 0
بواسطة:
عاشق مصر
المتهم طلب كرسي معاقين وبكره يطلب الحجز في المستشفي وبعد كده!!!
بعد الكرسي حايطلب يتحجز في المستشفي وبعد كده اما الهروب من المستشفي او فيه ثغره في القانون عايز يستغلها
عدد الردود 0
بواسطة:
حمدى عباس ابراهيم
الشعرواى أكد فى احدى حلقاته ان ربنا بيستر على العبد مرة و2 و 3 ..
وعلم النفس بيأكد ان الانسان اذا اقترف الاثم مرة و2 و 3 يعتاده ويأله ويصبح اتيانه أمرا سهلا لما بات يطبع به ..
عدد الردود 0
بواسطة:
سعيد
حاميها حراميها قاضى ومهرب حشيش
لو تاجر ومهرب العقوبة الاعدام طيب لو قاضى ومهرب تبقى العقوبة اعدامين مش كفاية
عدد الردود 0
بواسطة:
سوسو فلاتر يستميت لتعويم الخطاب الدينى
ابن الوز عوام
هذه نتيجه طبيعيه لتوريث القضاء لكى لا يصبح ابن الزبال قاضيا ونسوا ان اجدادهم كانوا بائعى بليله ومسحرتيه واعتبروا ان المال والغنى الحرام واجه اجتماعيه وانهم من البشوات