صورة نادرة للشيخ محمود التهامى مع الموسيقار عمار الشريعى فى ذكرى رحيله

الأربعاء، 07 ديسمبر 2016 11:33 م
صورة نادرة للشيخ محمود التهامى مع الموسيقار عمار الشريعى فى ذكرى رحيله عمار الشريعى ومحمود التهامى
كتب محمد تهامى زكى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أحيا الشيخ محمود التهامى، نقيب المنشدين والمبتهلين، الذكرى الرابعة لرحيل الموسيقار عمار الشريعى، التي توافق اليوم 7 ديسمبر، ونشر التهامى، عبر حسابه على الفيس بوك، صورتين نادرتين مع الموسيقار الراحل، معلقا عليهما:"الصور دى مع الفنان الموسيقار عمار الشريعى سنة 2001، من المواقف اللى عمرى ما أنساها معاه، الله يرحمه، ادانى 3 شرائط للشيخ (على محمود) اسمعهم، المهم كنت راجع من ليلة من سوهاج، وبسمع فى شريط منهم، لفت نظرى حاجة عملها الشيخ على محمود قريبة من السيمفونية الثامنة لبتهوفن، قلت أرن على الشريعى، رد عليا والمفاجأة كلنا عارفين انشغال عمار، قعدنا نتناقش فيها من طما لحد ما دخلت أسيوط، يعنى ساعة تقريباً، مكنش فيه مطبات كدة سنة 2001، المهم على آخر المكالمة قال لى أنت ظروفك إيه فى رمضان، قلتلوا جايلى شغل حفلات فى الغردقة، قاللى سيبك من النحت، وتعالى نراجع شغل المشايخ".

4d1c0cf3-3fc2-4800-88d4-50aeeedec037

وأضاف التهامى: "بالفعل مقبلتش شغل فى رمضان وسافرت على القاهرة وفطرت أول يوم، أرن على عم عمار ترد رسالة صوتية، معلش مشغول سيبلى رسالة.. أبومراد، عدى أول يوم وأرن تانى يوم، بردو نفس الرسالة الصوتية، تالت يوم رحت سايب له رسالة أنشدت فيها من مقام الهزام وقعدت أقول جوابات، عم عمار الشريعى بقالى يومين فى القاهرة وبرن عليك، مش أنت قلت لى أسيب النحت وأجى وادينى جيت، رابع يوم مردش رحت رنيت على أم مراد وقلتلها إن فيه مواعيد مع عمورة وخلانى اعتذرت عن حفلاتى، قالتلى عمار فى قطر يا محمود من أول يوم فى رمضان".

addff146-697a-4460-becf-69e55dbee7c0

وتابع التهامى: "المهم زعلت طبعاً وروحت الصعيد وقعدت 6 شهور متواصلتش معاه تانى لحد ما كنت مع عم سيد حجاب وقلت له، قالى أنا معاه بكره وهخليه يكلمك، بالفعل تانى يوم لقيت عم سيد بيكلمنى وبيقوللى خد الأستاذ عمار، كانت المفاجأة لقيت عم عمار بيقوللى، ألو يا محمود إزيك، معلش مردتش عليك أصل الطبقة اللى أنت قلت منها كانت عالية عليا".

Capture
 

 







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة