فى الرحلة التى تستمر ساعتين بين الصحراء والقطع الزراعية المتناثرة بمحافظة المنيا، بالتأكيد سيقودك هذا الفراغ لتهيم فى ذكريات طفولتك، كانت السيارة «تنشال وتنهبد» حسب التعبير الدارج، مع كل منحنى وفوق كل مطب، ومعها تتقلب صور الطفولة، حيث كثير من المتع التى لم يشاهدها بطلنا «مصطفى» الذى بلغ 14 عاما ليجد نفسه داخل دائرة الهموم مبكرا، فهو يستيقظ فجرا ويذهب للعمل فى المحجر على ظهر سيارة نصف نقل هو وزملاؤه ليجد نفسه فى أحضان جبل قاس وبرد قارس.
النبيشة خلال فرز القمامة
عامل أثناء تناول الفطار
إصلاح السيارات
عمل الأطفال فى الميكانيكا
أحد الأطفال فى طريقه إلى ورشة العمل
أحد الأطفال العاملين بالمحاجر
عامل المحاجر
الأطفال فى طريقهم إلى العمل
العمل فى صناعة قوالب الطوب
طفل ينقل قوالب الطوب إلى العربات
طفل يسوق عربة كارو لنقل قوالب الطوب
الأطفال ينقلون قوالب الطوب على عربات الكارو
طفل على عربة كارو
تجهيز عربات الكارو لنقل قوالب الطوب
طريقة نقل قوالب الطوب الأحمر
الأطفال يرصون قوالب الطوب الأحمر
أطفال فى الأراضى الزراعية
أطفال يحصدون الزرع من الأرض
طفل يخلع البصل الأخضر من الأرض الزراعية
أطفال يحصدون البصل الأخضر من الأرض الزراعية
طفلة تحصد البصل الأخضر
أطفال يركبون العربات بعد الانتهاء من عملهم
ذهاب الأطفال إلى منزلهم بعد انتهاء العمل
أطفال يركبون عربات بعد الانتهاء من عملهم
نقل الأطفال لقوالب الطوب
طفل يفصل الكرتون والورق من الزبالة
استعداد طفل لفرز الزبالة
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد
فين وزيرة التضامن ؟
دورو على وزيرة التضامن حتلاقوها في حفل عمرو دياب وللا تامر حسني