قليل البخت يلاقى الحزن فى الضحكة.. هموم مصر والعرب بكاريكاتير اليوم السابع

السبت، 24 ديسمبر 2016 08:08 م
قليل البخت يلاقى الحزن فى الضحكة.. هموم مصر والعرب بكاريكاتير اليوم السابع كاريكاتير اليوم السابع

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

الواقع ليس على ما يرام، حقيقة لا يمكن إنكارها، هكذا تعيش الخريطة العربية، وفى القلب منها مصر، مرحلة حرجة من مراحلها التاريخية، تتكالب فيها المصالح الدولية والتعقيدات الداخلية، وتواطئ بعض الدول، وأيادى الإرهاب الأسود، على لحمها ودمها ومصالحها وخيراتها، ومن وسط هذه التراجيديا السوداء، قد تصلح الضحكة علاجًا مؤقتًا وضوءا كاشفًا للمر المعتم الطويل، حتى يمكننا العبور.

فى كاريكاتير اليوم السابع، تلتقط ريشات الفنانين محمد عبد اللطيف وأحمد خلف وأحمد قاعود وإيهاب عبد الجواد، عددًا من القضايا والملفات الملحة والساخنة، داخليا وخارجيا، ما بين الأزمات الاقتصادية، وانتشار الصراعات التى يغذيها الإرهاب حتى أنها تدفع ملك الموت وحامل منجل حصد الأوراح للاسترخاء وسماع الموسيقى مكتفيا بما تصنعه المنطقة فى نفسها، إلى حضور الولايات المتحدة الأمريكية فى المنطقة واستغلالها لأوضاعها فى سبيل تحقيق مصالحها، وصدى الأداء الحكومى فى أوساط المواطنين، وأزمات السكر والدولار وارتفاع الأسعار التى وصلت لمستحضرات التجميل وباتت تهدد استقرار كثير من الأسر، حسبما رأت الريشة الساخرة.

 

كاريكاتير اليوم السابع (1)
كاريكاتير اليوم السابع (1)

 

كاريكاتير اليوم السابع (2)
كاريكاتير اليوم السابع (2)

 

كاريكاتير اليوم السابع (3)
كاريكاتير اليوم السابع (3)

 

كاريكاتير اليوم السابع (4)
كاريكاتير اليوم السابع (4)

 

كاريكاتير اليوم السابع (5)
كاريكاتير اليوم السابع (5)

 

كاريكاتير اليوم السابع (6)
كاريكاتير اليوم السابع (6)

 

كاريكاتير اليوم السابع (7)
كاريكاتير اليوم السابع (7)

 

كاريكاتير اليوم السابع (8)
كاريكاتير اليوم السابع (8)

 

كاريكاتير اليوم السابع (9)
كاريكاتير اليوم السابع (9)

 

كاريكاتير اليوم السابع (10)
كاريكاتير اليوم السابع (10)

 

كاريكاتير اليوم السابع (11)
كاريكاتير اليوم السابع (11)

 

كاريكاتير اليوم السابع (12)
كاريكاتير اليوم السابع (12)

 

كاريكاتير اليوم السابع (13)
كاريكاتير اليوم السابع (13)

 

 







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة