قال عبد الحميد دمرداش رئيس المجلس التصديرى للحاصلات الزراعية، إن قرار وزارة البيئة والمياه والزراعة السعودية بفرض حظر مؤقت على استيراد الفلفل المصرى، يسرى حتى 12 فبراير 2017.
وأضاف فى بيان اليوم، أنه بالإشارة للقرار الصادر عن وزارة البيئة والمياه والزراعة السعودية فإنه فرض حظر مؤقت على استيراد الفلفل بجميع أنواعه من جمهورية مصر العربية بعد أن تم فحص وتحليل عينات من الفلفل وثبوت استمرار ورود شحنات لفلفل ملوثة بمتبقيات مبيدات وفـق ما جاء بالقرار.
وأوضح أن المجلس التصديرى، سيقوم بالتواصل مع الجانب السعودى عبر القنوات الرسمية المعنية بكل من وزارة التجارة والصناعة المصرية ووزارة الزراعة للتعرف على أسباب وخلفيات هذا القرار والأساس والمعايير التى تم الاعتماد عليها فى اتخاذه، وموافاتنا ببيان بالشحنات المخالفة والشركات المصدرة لها لعمل تتبع عكسى لهذه الشحنات للتعرف على أى مواطن خلل واتخاذ أى إجـراءات تصحيحيه مطلوبة.
وقال "إن هناك نظاما للعقوبات مطبق على الشركات المصرية المصدرة فى حالة رفض أى شحنة مصدرة يثبت مسئولية الشركة عن هذا الرفض، حفاظاً على سمعة الصادرات الزراعية المصرية والتى وصلت إلى أكثر من 3.7 مليون طن تصدر لأكثر من 140 دولة على مستوى العالم".
عدد الردود 0
بواسطة:
بركة
انتبهوا
قولنا ميت مرة إن دي اجراءات طبيعية وعادية تتم بين كل الدول .. سبق لامريكا حظر الفراولة المصرية وأكدت السعودية صلاحيتها .. انتبهوا للمتصيدين والمتربصين .. تناولوا كل شيئ في حجمه الطبيعي .. أمس كانت زوبعة وتعليقات خاطئة .. مجرد ملاحظات يتم علاجها وتعود الامور كما كانت .. انتبهوا وحافظوا على علاقات تاريخية راسخة
عدد الردود 0
بواسطة:
حائرة
اصل الفلفل المصرى حرررررررررررررررررررررراق !
اعلاه
عدد الردود 0
بواسطة:
أسامة صالح
الممارسات الزراعية السليمة كأستراتيجية لوزارة الزراعة
تخلى الفلاح المصرى عن الممارسات الزراعية التقليدية مثل الاستفادة من مخلفات الحقل فى صنع السماد البلدى والمقاومة اليدوية للحشائش وقلب النباتات الخضراء فى الارض لزيادة عافيتها وقدرتها على الاحتفاظ بالماء وتخلى الفلاح عن مبدأ الحرص فى استخدام وتحديد كمية الكيماوى بناء على اختبارات التربة او ضرورة او عدم ضرورة استخدام المبيدات . من ناحية اخرى تخلت وزارة الزراعة عن الفلاح وعن استخدام كتيبة الارشاد الزراعى لديها لتوعية الفلاح على الممارسات الزراعية السليمة كأسترايتجية للنهوض بصحة الانسان سواء فى مصر او فى اى مكان من العالم واستخدام منح الفاو والايفاد والمعونة الامريكية فى دعم جهود الفلاحين فى التحول للزراعة العضوية وتوفير الحوافز لهم . واخيرا تخلت الجمعيات التعاونية الزراعية عن القيام بدورها فى تعزيز هذا التوجة ودعم قدرات المزارعين التسويقية .