المنشد محمود هلال يطلب دعم أبو تريكة بعد وصوله لنهائى مسابقة الشارقة

الأحد، 18 ديسمبر 2016 02:30 ص
المنشد محمود هلال يطلب دعم أبو تريكة بعد وصوله لنهائى مسابقة الشارقة المنشد محمود هلال
كتب لؤى على

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

وصل المنشد المصرى الشاب محمود هلال، للمرحلة النهائية بمسابقة "منشد الشارقة 9 " المقامة بإمارة الشارقة بدولة الإمارات العربية المتحدة، للمرحلة النهائية، والتى سيتم حسم لقبها للمنشد الأكثر تصويتًا من الجمهور، وذلك يوم الجمعة القادمة، حيث وجه المنشد محمود هلال رسالة إلى جمهوره والشعب المصرى بضرورة التصويت له ودعمه من أجل حصد اللقب، الذى يتنافس عليه 9 مشتركين من الدول العربية.

وطالب محمود هلال الشعب المصرى بدعمه بالتصويت له من خلال موقع المسابقة أو من على تطبيق المسابقة وتحميله من متجر جوجل ستور، مشيرًا إلى أن اللقب لن يحسم من قبل لجنة التحكيم وإنما الحاسم هو تصويت الجمهور.

وقال المنشد محمود هلال فى رسالة وجهها للجمهور المصرى وجهها عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك": "بصوا أنا مش هتكسف من أى حد مصرى يقدر يساعدنى. عندنا ناس مشهورين وبسهوله جدًا ممكن نضمن تصويت عالى. عايزين نوصلهم أو حد يكلمهم بس بجدية لأن التصويت فى النهائى أهم شئ و ياسلام لو أبو تريكة يسمع عن الموضوع ده، وغيرهم كتير، وعايزين كمان ناس تكون أدمن لصفحات كبيرة وجروبات الجامعات لأن الشباب أكتر ناس بتساعد بصراحة، ربنا يديمكم نعمة وإن شاء الله يكون اللقب مصرى يلا عايز أشوف تكاتف ووحده بجد لهدف جميل أحنا الأصل فيه، والتصويت من هنا..

من جانبه، طالب الشيخ محمود التهامى نقيب المنشدين والمبتهلين، جمهوره بدعم المنشد محمود هلال والذى يمثل مصر فى مسابقة الشارقة للإنشاد الدينى.

ويعتبر محمود هلال من أوائل الدفعة الأولى لمدرسة الإنشاد الدينى التى أسسها الشيخ محمود التهامى تحت رعاية النقابة، وأكد نقيب المنشدين أيضًا على أعضاء النقابة وشباب الإنشاد بالوقوف بجانب هلال، مؤكدًا أن دعم المنشد محمود هلال ليس دعم له فقط بل هو دعم لمدرسة الإنشاد الدينى ولمدرسة الإنشاد المصرية ودعم الشيخ محمود التهامى شخصيًا.

وتضم لجنة تحكيم البرنامج الفنان لطفى بوشناق، والمنشد الإماراتى أسامة الصافى، والموسيقار السورى عاصم البنى.







مشاركة



الموضوعات المتعلقة


لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة