منذ اللحظة الأولى لصدور "اليوم السابع"، اعتدنا أن يكون القارئ أول من يعلم، سواء فى المعلومة أو الخبر أو الخدمة الصحفية، وبالتأكيد يعلم القارئ ما يجرى فى سوق النشر من ارتفاع لمستلزمات الطباعة من أوراق وأحبار، ومخاطبة المطابع للصحف بمضاعفة أسعار الطباعة، وهو ما يستلزم رفع أسعار بيع الصحفية، وجاء ذلك مصحوبا بمناقشات تتوقع اختفاء الصحف الورقية، والإبقاء على الصحافة "الديجيتال".
وعليه فإن "اليوم السابع"، تصر على استمرار تقديم نسختها المطبوعة الورقية يومياً، وبنفس الكفاءة، بل ومع خدمات إضافية وتجديد فى الشكل والمضمون ورفض مضاعفة السعر مرتين، أو أكثر، بالرغم من الأعباء الاقتصادية التى تعانى منها صناعة الصحف بسبب انخفاض قيمة الجنيه، وارتفاع الأسعار مستلزمات الطباعة والصناعة والوقود، وتكلفة توزيع الصحف، والاكتفاء بزيادة جنيه واحد للنسخة ليصبح سعر النسخة اليومية 3 جنيهات فقط، مقابل تطوير الخدمة نفسها، وإن نتحمل فروق السعر بالخسارة حتى يحصل القارئ على حقه فى المعرفة.
عدد الردود 0
بواسطة:
النجم
كلمتين وبس
اولا بالنسبة زيادة السعر دة قرار راجع ليكم لكن احب اوضح شئ الحمد للة انا كنت باشتغل فى اكبر موسسة صحفية فى الخليج واعرف مدى تاثير التوزيع فى جلب الاعلانات التى هى فى الاساس تغطى مراحل التكلفة والعائد للجريدة او المجلة بزيادة السعر ستقل مبيعات الجريدة وسيكون تاثيرهاعلى التوزيع سلبى هناك طرق كثيرة لزيادة البيع والتوزيع بدون المساس بسعر البيع حتى لاتفقدوا نسبة كبيرة من المبيعات والتى سيكون تاثيرها مباشر على المعلن الذى يكون اهتمامة منصب على نسب التوزيع