"مركز لندن للدراسات" يشيد بدور الرئيس السيسى فى إعادة الأمل للأقباط

الثلاثاء، 13 ديسمبر 2016 05:32 م
 "مركز لندن للدراسات" يشيد بدور الرئيس السيسى فى إعادة الأمل للأقباط الرئيس عبد الفتاح السيسى
كتبت : إنجى مجدى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

 نعى مركز لندن للدراسات السياسة والاستراتيجية، ضحايا تفجير الكنيسة البطرسية الذى وقع  أمس الأول بالقرب من الكاتدرائية المرقسية.

 

 وقال المركز" ندرك أن التطرف جزء لا يتجزأ من جماعة الإخوان وغيرها من المنظمات الإرهابية، وهدفنا الوحيد هو معارضة المتطرفين واحتضان الالتزام بالقانون، ومن أهم الإنجازات أن يتم تدشين مشروع مشترك يحقق المواءمة بين الجماعات الدينية في مصر، ونشيد بدور الحكومة المصريه والرئيس عبد الفتاح السيسى لجلب الثقة والأمل إلى الأقباط فى مصر".

 

وأشاد الإعلامي الدكتور مايكل مورجان، الباحث السياسي فى مركز لندن للدراسات السياسية والاستراتيجية، بدور المركز خلال السنوات الثلاثة السابقة في تقديم أبحاث عن الاٍرهاب و التطرّف الديني .

 

وأضاف أن مركز لندن بالشراكة مع برنامج النبض الأمريكى، تواصلا مع الكونجرس الأمريكى وأعضاء مجلس الشيوخ للدفع بقانون إدراج الإخوان جماعة إرهابية فى الولايات المتحدة الأمريكية مما سيعود بالنفع على دور مصر فى محاربة تلك الجماعة الإرهابية و محاربة الاٍرهاب .

 







مشاركة



الموضوعات المتعلقة


التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد عيسى

......

السيسي حبيب كل المصريين المخلصين لارض مصر

عدد الردود 0

بواسطة:

سامي عطاالله

الحادث الاليم اظهر إنسانية الرئيس السيسي وروح الاسلام وتعاليمه. إنما يعبد الله بجبر الخواطر .

كم كنت فخور بالرئيس السيسي اثناء جنازة ضحايا هذا الحادث الاجرامي وموقفه النبيل والانساني من اهالي الضحايا وجبره لخواطرهم وتضامنه معهم وإحساسه بمشاعرهم ومحاولته التخفيف عليهم واحد واحد ، فقد اثبت الرئيس السيسي انه رئيس لكل مواطن مصري وانه انسان مسلم من طراز رفيع فقد اعلا مبادئ الاسلام الحقيقة التي اوصانا بها الحبيب المصطفي صل الله عليه وسلم في التعامل مع غير المسلمين من اهل الكتاب وبخاصة مسيحي مصر واظهر انهم جزء اصيل من المجتمع المصري الذي يتألم مما يتألمون ويفرح لما يفرحهم أنه حقاً رئيس برتبة زعيم ، حفظك الله يا سيادة الرئيس وحفظ الله مصر وأهلها من كل شر

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة