قال أحمد البرعى وزير التضامن السابق، إن حادث كنيسة القديسين كان فى مطلع 2011، ونفس القصة تتكرر مع حادث الكنيسة البطرسية بالعباسية الذى وقع يوم الأحد الماضى، موضحًا أن تصريحات المسئولين لم تختلف كثيرًا فهى متشابهة إلى حد كبير مع المسئولين السابقين.
وأضاف البرعى خلال المؤتمر الصحفى لحزب التحالف الشعبى الاشتراكى، اليوم الثلاثاء، بمقر الحزب بمنطقة ميدان لبنان، للتضامن مع أرواح شهداء العمليات الإرهابية، "على الدولة أن تغير من مفاهيمها، ولقد شبع المواطنين من الحديث على ضرورة تغيير الخطاب الدينى"، موجهًا التحية إلى الدكتور جابر نصار رئيس جامعة القاهرة بسبب شطب الديانة من الشهادة الجامعية لتعزيز قيمة المواطنة، مشيرًا إلى إن الإرهاب ضد مصر كلها وليس ضد الأقباط، موضحًا أن الحادث أدى إلى شعور المسيحين بعدم الحماية.
عدد الردود 0
بواسطة:
مصري
ياراجل شوفلك قبر يلمك
هو انت كل شوية تطلع ترغي شوية في الفاضي الحكاية مش ناقصة انت ونصار مش عارف انت ونصار دا وامثالكم هتقربوا القرابين الى متى خلاص مفيش مناصب بح