علق الإعلامى أحمد موسى، على واقعة منعه من دخول الكنيسة البطرسية، قائلا "أصريت على الذهاب للكنيسة رغم نصيحة البعض لى بعدم الذهاب ولكن أنا مش أحسن من حد، وهدفنا بلدنا، والناس اللى حاولت الاعتداء على ليسوا مصريين وليس لهم علاقة بالبلد وفى كل حته تلاقيهم يعتدوا على الناس".
وتساءل أحمد موسى، فى برنامج "على مسئوليتى" على قناة صدى البلد، عن تلك الفئة التى تعتدى على الجميع ولا تترك أحدا فى أى مناسبة، "أنتم رايحين عشان تواسوا أهالى الشهداء ولا ليكم مصلحة؟ وضد مين؟ وأيه مصلحتكم وهدفكم من شتم الدولة؟"، مؤكدا أن هؤلاء ضمن مجموعات ضد قداسة البابا ونظام الحكم.
وأكد أحمد موسى، ردا على منعه من دخول الكنيسة البطرسية أن هؤلاء دخلاء على المصريين والكنيسة، موجها حديث إليهم قائلا "أنتم فاكرين لما تعملوا ده هتخوفونا وإحنا عارفينكم وشفتكم قبل كده.. وكل حاجة ضد البلد انتم واقفين فيها".
وتابع: "هؤلاء دخلاء، والأهالى المصريين احتضنونا ودافعوا عننا وحمونا من الأوباش اللى بيشتموا فى الدولة من الصبح"، مؤكدا أنهم استغلوا الحدث لتوجيه السباب ضد مصر.
عدد الردود 0
بواسطة:
hakona matata
انت مصدق نفسك
اى حته تروح فيها تنضرب ومره تقول اخوان ومره اوباش .
عدد الردود 0
بواسطة:
Ahmed Ibrahim
لا عيب متقولش كده
دخلاء ايه واوباش ايه عيب متقولش كده
عدد الردود 0
بواسطة:
بركة
غلطان
طبعاً غلطان .. ليس هذا وقت السبق الصحفي أو الحضور الاعلامي .
عدد الردود 0
بواسطة:
ياأستاد أحمد لاتزعل من الدخلاء الأوباش يكفيك أن كل المصريين بيحبوك لأنك رمز للوطنيه المصريه
ياأستاد أحمد أنت رجل وطنى كلنا بنحبك والله أما من هاجموك كدابين لايهمهم أى شئ غير الشماته فى مصر
بالتأكيد هؤلاء أما من خرفان الأخوان المجرمين أما من مايسمى 6 أبليس فهم دخلاء أوباش هم رايحين للشماته والأنتقام من كل وطنى شريف مؤيد لثورة 30 يونيوا مؤيد لبقاء الدوله المصريه مازنب الأستاد أحمد موسى الرجل الوطنى وكدلك الأعلاميه المحترمه الوطنيه رهام سعيد هؤلاء دخلاء أوباش كمثل ماقال الأستاد المحترم أحمد موسى الحزين هو من يواسى الشهداء ولاينشغل بغير دلك
عدد الردود 0
بواسطة:
fhhgu@chjjk.com
بصراحة يا استاذ احمد اعلامك ضعيف
اسلوبك فى تناول المواضيع مستفز والكثير لا بتقبل كلامك ولا اسلوبك
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد ابراهيم العبادي
الاعتداء علي الاعلامي احمد موسي
بصرف النظر عن اتفاقنا مع اداء الاعلامي احمد موسي او اختلافنا معه ..،فلاعلاقه بين احمد موسي وادائه الاعلامي وبين الحادث الاليم..،يجب ان لاتأخذنا السكره بعيدآ عن الفكره ..،وفي اعتقادي ان المقصود من هذه الحوادث الخسيسه ان يخون بعضنا البعض ويعتدي بعضنا علي بعض وهكذا دواليك حتي يتحقق مبتغي الارهابين وهو وقوع المجتمع بأكمله في اتون فتن كقطع الليل المظلمه..،مع خالص العزاء للجميع فنحن جميعآ نستحق العزاء وليس الاقباط فقط او ذوي الشهداء الذين لايعرفوا لماذا قتلوا وهذه في رآي ذروه المأساه ..،حفظ الله مصر وحمي شعبها ابد الابدين...،
عدد الردود 0
بواسطة:
علاء
حب الوطن والدفاع عنه اصبح جريمة وشىء مستفز
عفوا يا استاذ احمد لو كنت تهاجم بلدك ومؤسساتها لحملوك على الاعناق............عجبى
عدد الردود 0
بواسطة:
Mahmood esy
المطبلاتى احمد موسى
احمد موسى لايستحق ان يكون اعلاميا
عدد الردود 0
بواسطة:
mohamed noman
الشهداء
بلا نتكلم ونختلف أدعوا للشهداء أدعوا 1- قرينا عماد أمين - 19 عام – مشرحة الدمرداش - وفاة أثناء الإستقبال 2- سامية جميل – 34 عام - مشرحة الدمرداش الجامعي 3- سهير محروس - 60 عام - مشرحة الدمرداش الجامعي 4- عطيات سرحان - 60 عام - مشرحة الدمرداش الجامعي 5- مدلين توفيق عبدو- 48 عام - مشرحة الدمرداش الجامعي 6- محسن أنيوس – 34 - مشرحة الدمرداش الجامعي 7- عايده مخائيل – 60 عام - مشرحة الدمرداش الجامعي 8- وداد وهبة – 60 عام - مشرحة الدمرداش الجامعي 9- سامية فوزي – 60 سنة - مشرحة الدمرداش الجامعي 10- إيمان يوسف – 55 عام - مشرحة الدمرداش الجامعي 11- أماني سعد – 35 سنة - مشرحة الدمرداش الجامعي 12- مارسيل جرجس – 50 عام - مشرحة الدمرداش الجامعي 13- نيفين عادل سلامة – 31 عام - مشرحة الدمرداش الجامعي 14- روجينا رأفت - 50 عام - مشرحة الدمرداش الجامعي 15- نيفين نبيل يوسف – 30 عام - مشرحة الدمرداش الجامعي 16- نادية يمون شحاتة – 60 عام - مشرحة الدمرداش الجامعي 17- جيهان ألبير – 55 عام – مشرحة دار الشفا 18- سعد عطا بشارة – 67 عام - مشرحة دار الشفا 19- صباح وديع يسا - 55 عام - مشرحة دار الشفا 20- نبيل حبيب عبدالله – 48 عام - مشرحة دار الشفا 21- مارينا فهيم حلمي – 20 عام - مشرحة دار الشفا 22- قيرونيا فهمي حلمي – 18 عام - مشرحة دار الشفا 23- أنصاف عادل كامل – 37 عام – مشرحة الزهراء الجامعي
عدد الردود 0
بواسطة:
غاضب
ليس الوقت مناسباً
ليس الوقت مناسباً يأستاذ أحمد موسى لعمل الشو الأعلامى والسبق الصحفى كان يكفى أرسال مراسل للموقع كما حدث فى التغطية الأعلامية لمعظم الأحداث والفعاليات التى مرت بمصر. ماذا كنت تتوقع عندما تذهب إلى مكان الحادث أنت وزملائك الأعلامين أن تقوم بسبق صحفى مع زوج فقد رفقيه عمرة أم مع أب فقد فلذات أكباده.. أم أن المصابين وأهالى الشهداء سوف يحملونك على الأعناق ويقومون بالتأكيد على خسة العمل الأرهابى وتأيدهم للرئيس وتقديرهم للجهود الأمنية الرهبية.. هولاء الذين يقولون مثل هذا الكلام تتم من خلال الأستوديو والمداخلات الهتافية التى تستطيع ترتيبها مسبقاً .. فى مكان الحادث لن تجد سواء الصراخ والبكاء والدماء والأشلاء المتناثرة فى كل مكان.