محمد صلاح يزين غلاف مجلة "فنون".. و"الصقر" يكتب مقالة

السبت، 10 ديسمبر 2016 12:00 ص
محمد صلاح يزين غلاف مجلة "فنون".. و"الصقر" يكتب مقالة غلاف المجلة
كتب محمد عبد الرحمن

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يزين اللاعب محمد صلاح، نجم المنتخب الوطنى ونادى روما الإيطالى، العدد الرابع من مجلة فنون الصادرة عن الهيئة المصرية العامة للكتاب، والتى يرأس تحريرها الدكتور حاتم حافظ، كما يشهد العدد مفاجأة من نوع رياضى أيضا بكتابة النجم أحمد حسن نجم ناديى الأهلى والزمالك السابق مقالة فى العدد الجديد بعنوان "اللاعب والممثل وقانون الجاذبية".

 

وفى باب بعنوان "سكرين" يكتب أسامة عبد الفتاح "ستانسلافسكى على المستطيل الأخضر"، وأحمد شوقى يكتب "بيليه ومارادونا.. صراع الانضباط والموهبة"، فما يكتب الكاتب والمخرج الشاب إسلام أمين "6 مشاهد من كأس الأمم"،  أما محمود الغيطانى فيكتب "يوم للستات.. الأحلام الوردية لا تصنع سينما جيدة"، ويختتم أمير رمسيس الباب بـ"ما ننتظره من مهرجان القاهرة".

 

وتحت عنوان "تايترو"، يكتب محمد عبد الرحمن "منتخب مصر الكوميدى يستعد لأولمبياد الضحك"، وتكتب ليليت فهمى "ترشيد العنف فى المسرح والملاعب"، كما يكتب محمد فوزى "ما الدنيا إلا مسرح كبير"، بالإضافة لنص مسرحى بعنوان "قصة أورانوس القصيرة" لبيتر إسكندر.

 

وتحت عنوان "تشكيل"، تكتب حورية السيد "المصرى القديم.. ملهم التخطيط والروح الجماعية"، ومى سليم "الساحرة المستديرة تداعب خيال التشكليين"، وضحى الوردانى "الحيطان لها لسان"، وهشام نوار "تحت الجسد وتحت الروح".

 

وتحت عنوان "رقص"، تكتب سمر هادى "الترقيص لغة جسدية تشعل إيقاع الملعب"، وعمر بانوبى "لاعبون ترجموا مشاعرهم برقصة"، وهانى حسن "زوربا الثورة".

 

أما باب "موسيقى" فتكتب كارولين كرمى "كيف فعلها يورجن كلوب بالموسيقى"، ومحمد نبيل "الأغانى الرسمية لبطولات كأس العالم" وشيرين عبده "شمس الحرية"، وآية سليمان "دى مش كورة دى مزيكا"، وبسام عبد اللطيف "ملاعب العالم تحتفى بالجمهور"، وجليلة القاضى، "متاحف الزمن الجميل".

 

وفى باب "أداب" تنشر قصيدة الشاعر الفلسطينى الراحل محمود درويش "مارادونا"، ويكتب أحمد الليثى "ركلات الترجيح بين رومانسية الأشعا وتوجس الأدب". وأريج عراق "ميمى الشربينى.. التعليق شعرا"، ومحمد عبد النبى يكتب " مثل مريدمبتدئ"، وشيرين أبو النجا "كرة القدم لعبة أم خطاب؟".

 

أما باب "كتب" الذى يعده أحمد الليثى، فيكتب باسم صادق "كوبر العالق فى واقعية صلاح أبو سيف".

 

من جانبه يقول الدكتور حاتم حافظ رئيس تحرير المجلة، إن العدد ليس عن الكرة، العدد يناقش المساحة البينية بين كرة القدم والفنون، وتابع "كرة القدم - كأى فعل جماعى - هو فعل فنى، حتى الملعب يشبه مسرحا رومانيا يكون فيه اللاعب ممثلا.. هي حالة مسرحية بامتياز. ومع تطور التكنولوجيا صار ما نراه على الشاشة أشبه بعرض سينمائي ممتاز. أصبحت المباراة منتجا فنيا وليس حدثا. في كرة القدم أيضا تطورت فنون العمارة تطورت رقصات اللاعبين.. تطور التشكيل.. تشكيل الزي الرياضى ولوجو الفرق.. الموسيقى كذلك.. كثير من المدربين يستخدمون الموسيقى لتدريب لاعبيهم.. الأناشيد المصاحبة للفرق على سبيل التشجيع تطورت".

 

موضحا "باختصار كان غرضنا من هذا العدد تأكيد أن الفنون متغلغلة في حياتنا بصورة لا يمكن مقاومتها ولا منعها وأيضا التفكير خارج الأطر التقليدية لمناقشة الفن وقضاياه".

 

وأضاف رئيس تحرير "فنون" فى هذا العدد 11 كاتبة وكاتبا جددا.. بعضهم كان اكتشاف مجلة فنون، بعضهم بدأ بالتزامن مع صدور فنون، المهم أن فنون منحتهم الفرصة ليس فقط ليكونوا كتابا ولكن أيضا ليكونوا فاعلين.. كلهم شاركوا فى التحرير والتخطيط للعدد، وفى الأعداد القادمة أسعى لزيادة عددهم كما أسعى لتوسعة مساحة فاعليتهم، أتمنى أن يتحملوا مسئولية إدارة أعداد بكاملها.. ما أعنيه أننا ملتزمون بالانحياز للشباب،. وأتمنى أن أترك المجلة فى يوم من الأيام وأن أسلم رئاسة تحريرها لأحد هؤلاء الشباب الواعد.

 

 









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة