افتتاح مائدة تعزيز البيئة الداعمة لنقل التكنولوجيا للدول العربية بشرم الشيخ

السبت، 10 ديسمبر 2016 03:46 م
افتتاح مائدة تعزيز البيئة الداعمة لنقل التكنولوجيا للدول العربية بشرم الشيخ الجلسة الافتتاحية المائدة المستديرة الإقليمية
جنوب سيناء – فايزة مرسال

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
افتتح اليوم السبت الدكتور مصطفى حسين كامل، مدير المركز الإقليمي للتدريب ونقل التكنولوجيا للدول العربية التابع لاتفاقية بازل المعنية بالتحكم فى نقل النفايات عبر الحدود، ووزير البيئة السابق، فعاليات المائدة المستديرة الإقليمية حول تعزيز البيئة الداعمة لنقل التكنولوجيا فى الدول العربية، بمدينة شرم الشيخ، والمقامة فى الفترة من 10 إلى 12 ديسمبر 2016 بمشاركة عدد من المسئولين الحكوميين فى إدارات النفايات الخطرة والبيئة ونقاط الاتصال الوطنية لاتفاقية بازل فى كل من مصر، وليبيا، والسعودية، والأردن، ولبنان، والجزائر، والمغرب، وفلسطين، والسودان، وجيبوتى، وموريتانيا، وممثلو وزارات البيئة، والخارجية، والإنتاج الحربى، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، وجامعة الدول العربية، والأكاديمية العربية للنقل البحرى، وخبراء التشريعات والاتصالات والتنمية البشرية وجامعة القاهرة، ورئيس مؤتمر الأطراف الثالث عشر لاتفاقية بازل، وخبراء البيئة بالعالم العربي.
 
بهدف استعراض أفضل السبل لتعزيز البيئة الداعمة لنقل التكنولوجيا وكيفية ترجمتها إلى أفعال والتوصل إلى مفهوم موحد عن ماهية التكنولوجيا بعيدًا عن حصر تعريفها فى نطاق ضيق، وبحضور اللواء عبد الفتاح حلمي، المستشار الإعلامى والمتحدث الرسمى لمحافظة جنوب سيناء، نائبًا عن اللواء خالد فودة، محافظ جنوب سيناء.
 
 
والدكتور مصطفى شلبى عضو المجلس الاستشارى للبيئة بمؤسسة الرئاسة المصرية، واللواء حسام عبد الحميد ممثل وزارة الإنتاج الحربي، والدكتور محمد الخشاشنة رئيس مؤتمر الأطراف الـ13، وممثلى وزارات البيئة ونقاط الاتصال الوطنية بمركز بازل فى العديد من الدول العربية، ووزير الاتصالات المصرى الأسبق، وعدد من الشخصيات البارزة فى مجال البيئة.
 
 
وفى كلمة اللواء عبد الفتاح حلمى التى القاها نيابة عن محافظ جنوب سيناء رحب فيها بالحضور وأكد أن التكنولوجيا تعتبر عاملا داعما رئيسى لكل قوى الدولة الشاملة وأن جنوب سيناء تركز على إدخال العامل التكنولوجى فى كل المجالات لما تتطلبه المرحلة الحالية، وما تفرضه من تحديات يتطلب مواجهتها
 
 
ومن جانب آخر دعا الحضور من الدول العربية لنقل ما وجدوه من أمن وأمان بالمدينة الساحرة إلى عائلاتهم وشعوبهم وحكوماتهم كسفراء لمصر بدولهم، وتناولت الجلسة الافتتاحية رؤية مصر لتوفير البيئة الداعمة لنقل التكنولوجيا فى إطار خطة مصر 2030 لتحقيق أهداف التنمية المستدامة كما تم عرض فيلم تسجيلى عن مصانع الإنتاج الحربي، وتم توزيع الدروع وشهادات التقدير لكبار الشخصيات.
 
1 الجلسة الافتتاحية المائدة المستديرة الإقليمية
الجلسة الافتتاحية المائدة المستديرة الإقليمية

 

2 الحضور من الدول العربية
الحضور من الدول العربية

 

3  تبادل الهدايا خلال الجلسة
تبادل الهدايا خلال الجلسة

 

4 جانب من اللقاء
جانب من اللقاء

 







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة